كنت أعلم أن التعليق سيثير غضب الكثير من الجهلة.
أظن أن الأخت تقصدالروايات التي تحتوي على وصف للجماع بين الرجل والمرأة
لهذا سألت في آخر تعليقي ما قصدها بالذات حيث أن "الجنس" مذكور عند المتدينين وغيرهم ولم يخجل منه الأوائل.
هنا للتشريع ولن تجد في القرآن الكريم أو السنة ما يشابه أدب الفراش في فحش الوصف
وهل قلتُ أن ما ذُكر يعتبر فُحشًا؟ وهل قلتُ أنه ليس للتشريع؟
هذا التعبير لوصف السن....ووصفت بكاعب لأنها تكعب ثديها ، أي : صار كالكعب ، أي : استدار ونتأ
وحول ماذا يدور هذا الكلام؟ وهل وصف ثدي المرأة ليس أمرًا جنسيًا؟ ماذا تظنّك فاعلا مع ذات الثدي الكاعِب؟, ولا حاجة لذكر ابن عاشور أو ابن فلان آخر, فهذه أمور لا تحتاج لشروح لا تسمن ولا تغني من جوع.
الرواية تقول( :أَنَطَأُ فِي الْجَنَّةِ؟ قَالَ: نَعَمْ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، دَحْمًا دَحْمًا، فَإِذَا قَامَ عَنْهَا رَجَعَتْ مُطَهَّرَةً بكرا)
أين الوصف الجنسي هنا ؟
أعلم الحديث جيدًا, لذلك ذكرت كلمات فقط لألمح بها.
وماذا ترى في هذا الوصف؟ ماهو الدّحم؟ هو النكاح بالدفع وبشدة, "فَإِذَا قَامَ عَنْهَا رَجَعَتْ مُطَهَّرَةً بكرا" ماذا يعني هذا؟
كيف ترجع بكرًا في رأيك؟ هذا وصف لماذا؟
التعليقات