أظن أن الأخت تقصدالروايات التي تحتوي على وصف للجماع بين الرجل والمرأة
فحتى في الدين فيه وصف للجماع وأمور (جنسية) فأين أنت من هذا؟
هنا للتشريع ولن تجد في القرآن الكريم أو السنة ما يشابه أدب الفراش في فحش الوصف
"كواعب أترابا"
هذا التعبير لوصف السن ويؤيد هذا قول ابن عاشور :والكواعب : جمع كاعب ، وهي الجارية التي بلغت سن خمس عشرة سنة ونحوها. ووصفت بكاعب لأنها تكعب ثديها ، أي : صار كالكعب ، أي : استدار ونتأ ، يقال : كعبت من باب قعد ويقال : كعبت بتشديد العين . ولما كان كاعب وصفا خاصا بالمرأة لم تلحقه هاء التأنيث وجمع على فواعل . (التحرير والتنوير، ابن عاشور،ط دار سحنون، ص 45)
دحما دحما
الرواية تقول( :أَنَطَأُ فِي الْجَنَّةِ؟ قَالَ: نَعَمْ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، دَحْمًا دَحْمًا، فَإِذَا قَامَ عَنْهَا رَجَعَتْ مُطَهَّرَةً بكرا)
أين الوصف الجنسي هنا ؟
(تقبيل النبي لعائشة،، مجامعته لزوجاته )
مثل تلك الأمور للتشريع فهي لبيان أن التقبيل أو الجماع من المباح والروايات لا تصف فهل تريد أن تقارن هذا مع أدب الفراش ؟
والكثير
زدنا
التعليقات