قرئت عدة روايات ولكن لم افهم المغزى منها فكلها اوهام في اوهام غير ان هناك من لا تخلوا كتاباته من الجنس، ولكن اري اصرارا عليها فلما كل هذا التضخيم.
هنا نسعى للخروج بأفكار ونقاشات تفيد الكاتب المخضرم والجديد لبناء محتوى أفضل.
اولاً الموضوع لايستحق التسليب فهو يناقش فكرة وليس معنى إختلاف وجهة نظره عن وجهة نظر سيادتك أن تقوم بتسليبة.
ثانياً ياصاحب الموضوع أنا أرى أنك حكمت على لون أدبي كامل من خلال بعد الروايات القليلة، أعطني أسماء الروايات التي قرأتها، بما انك مصري أراهن أنك قرأت لبعض الأسماء التي تظهر في الكتب الأكثر مبيعاً فقط ك أحمد مراد و حنان لاشين وعمرو عبدالحميد، إذا كانت تجربتك لهذه الأسماء وأسماء أخرى مثلها أنصحك أن تقرأ روايات مصرية قديمة وروايات مترجمة، بعدها تستطيع أن تحكم هل الروايات ذات مغزى أم لا.
ملاحظة: الأسماء المذكورة لها كامل الإحترام طبعاً ولكن رواياتهم للتسليه ليس أكثر.
اصبت فهذا ما اقصده هذه الروايات للتسلية فقط.
وهل هناك اهداف لها غير ذلك؟
قرأت ثلاثية غرناطة مع انها تصف حدثا تاريخيا وهو سقوط الاندلس الا ان كاتبة الرواية ما فتئت تذكر بعض الاوصاف الجنسية فلا ادري لما ذلك، ثم شرعت ايضا في قرأة مائة عام من العزلة فوجدتها غاية في الملل والكآبة فلا ادري ما السبب.
التعليقات