8 علامات تشير إلى أنك أذكى من المُعدّل الطبيعي
1- الابن الأكبر
2-تعلم الموسيقى
3- عدم التدخين (فيها وجهة نظر )
4- النحافة
5- أيسر اليد
6- تناول العقاقير للترفيه !
7- امتلاك قطة
8- طويل
المصدر الحفيد (من الدرجة الثالثة ) :
8 علامات تشير إلى أنك أذكى من المُعدّل الطبيعي
1- الابن الأكبر
2-تعلم الموسيقى
3- عدم التدخين (فيها وجهة نظر )
4- النحافة
5- أيسر اليد
6- تناول العقاقير للترفيه !
7- امتلاك قطة
8- طويل
المصدر الحفيد (من الدرجة الثالثة ) :
حسنًا وماذا قلتُ أنا؟ إلى الآن لا أعرف أين مشكلتك مع المقال، وبالمناسبة أنا انتقدت سابقًا مقالًا لأراجيك أو اثنين وكانا يستحقان (آخرهما انتقدته اليوم) لكن حين لا يكون هنالك خطأ فلا داعي للتقريع.
والمقال الذي جلبته أيضًا ذو جودة عالية ورائع بالفعل، يعرض لك الآراء ببساطة وذو مغزى وأهميّة كبيرة خصوصًا في زمن نشره، ما المشكلة؟
وما هي سفاسف الأمور هذه؟ حلب تحترق ونحن نناقش المشكلة أهذه سفاسف الأمور؟ أم العلم هو سفاسف الأمور؟
وعفوًا.
والمقال الذي جلبته أيضًا ذو جودة عالية ورائع بالفعل
ما شاء الله!
ما هذه الجودة العالية، التي كان بالإمكان تلخيصها بفقرة واحدة، عوضًا عن تضييع وقت القارئ في قراءة هذا النص المطول؟!
هذا من حق الكاتب، هو يرى بأن من المهم الاستفاضة، وهذه أساليب الكتّاب، بعض الكتّاب يحبّون الاختصار الشديد والبعض يفضّل الاستفاضة وإخراج كل ما في النفس.
هذه استفاضة نثرية، وليست أستفاضة موضوعية؛ أي أنها لو كانت مختصرة، لما فقدت شيء من معلوماتها، ولحفظت للقراء وقته.
يبقى ذلك من حقِ الكاتب، وهذه أساليب كما ذكرت. أرى أيضًا أن تناقش الكاتب @mhabach مباشرةً. أنت تدخل للمقال عالمًا بأنه سيستغرق وقتًا فلا تلم الكاتب على تضييعه.
أي شئ يكتبه أى إنسان يستطيع أن يدافع عنه ويقول (هذا حقي أن أكتب ما أشاء) وبناءا عليه يحق لأى إنسان أن ينتقد الموضوع ويراه هراءاً
وهل قلت أنا أن هذا ليس من حقه؟ أنا طلبت إدلاء الأدلة على أن الموقع هراء وإلى الآن لم أجد شيئًا مقنعًا.
هل تظن فعلا أن الأشخاص الأذكياء هم الذين يتاعطون العقاقير الممنوعة؟ وماذا سيستفيد القارئ من هكذا مقال ؟ هل عليه أن يبدأ في تعاطي الحشيش مثلا ؟
وماذا سيستفيد إن قرأ أن أبحاثا ما تقول أن الأشخاص الطوال أكثر ذكاء ؟ هل عليه أن يبدأ في لعب العقلة.
مقال بدون أدنى فائدة ولا حتى ترفيهية ، إذا لم يكن هذا الكلام هراءاً ، فما هو الهراء إذن؟
قد يكون المقال مفيدا لمن يبحث عن إضاعة الوقت في أي شئ وهذا هو الهراء
يا حبيبي أنت
من قال لك هذا المقال الوارد في التعليق هو مع حلب التي تحترق
وأي علم بالمقال الذي يتحدث عن الذكاء
ثم أنني لم أكفر بهذا المقال المقدس عن طريق الهندوس
ومازلت مسلماً ولله الحمد .
هذا المقال الوارد في التعليق يتحدّث عن ظاهرة التضامن مع حلب التي تحترق ويتساءل -حسبما فهمت بعد قراءته- إن كانت هذه هي الطريقة المثلى للتضامن مع حلب أم لا عارضًا الآراء المختلفة حول الأمر بموضوعية وحياد.
العلم في المقال الذي يتحدث عن الذكاء هو ذكر الدراسات والمصادر وإثبات المعلومات الموجودة في المقال.
وهل قلتُ أنا لك بأنك قد كفرت؟ أخي لم أقل لك شيئًا أنا! يعني إذا دافعت عن شيء أكون قد قدّسته وإذا ذممته أكون قد كفرت به؟ ألا يمكننا النقاش بتفهّم؟
هكذا أحسست من كلامك أخي زيد
أنا عرضت هذا المقال وغيره وأحد اﻹخوة عرض عليك أيضاً نقطة أخرى وهناك غيرها لا مجال لتفيندها اﻵن لا تمد إلى أي نوع اﻷدب ولا العلم ولا الثقافة ، فقط كلام هرائي مكتوب بحروف عربية
وأكرر ليس ما يترجم عن المواقع اﻷجنبية يستحق الترجمة .
بصراحة لم أفهم شيئًا من تعليقك، أي نقطةٍ تقصد وكيف تقول "لا مجال لتفيندها الآن لا تمد إلى..." أين الرابط بين الجملتين؟ هلّا وضحت أكثر؟
هذا المقال الوارد في التعليق يتحدّث عن ظاهرة التضامن مع حلب التي تحترق ويتساءل -حسبما فهمت بعد قراءته- إن كانت هذه هي الطريقة المثلى للتضامن مع حلب أم لا عارضًا الآراء المختلفة حول الأمر بموضوعية وحياد
بعد اعتصار مادتها العلمية في فقرة واحدة، كان بإمكانه أن يطرحها هنا في حسوب هنا للنقاش!
هو حرٌّ بمكانِ وضعه، كما أن الموقع قد وافق عليها، هو رأى بأن الاستفاضة مهمة فاستفاض، وبالمناسبة، كل الكتب تقريبًا يمكنك تلخيصها في صفحتين على الأكثر وبعضها في فقرة، سألخص لك رواية البندقية الشهيرة في أربع أسطر:
تاجرٌ يهودي حاقد على (أ) استغل الناس بالربا، استدان منه (ب) فوافق بشرط أن يأخذ أي قطعةٍ من جسم (أ) الذي هو صديقٌ لـ(ب)، حلّت مصيبة بأعمال (أ) فاضطر إلى الوفاء بعهد صديقه (ب) ووافق على الشرط، زوجُ (أ) تتدخل متخفّية بلباس قاضٍ وتلغي الشرط بحجّة أن الشرط لا ينصّ على إهراق دم (أ) ولذا لا بد من أخذ قطعةٍ دون إهدار نقطةِ دمٍ واحدة وإلا سيدفع نصف ثروته للمدينة وإن لم ينفّذ الشرط دفع مالًا لـ(أ) فطلب من (أ) السماح فوافق (أ) على ذلك ليستعرض رحمة دينه المسيحي.
هو حرٌّ بمكانِ وضعه، كما أن الموقع قد وافق عليها
كتب موضوعًا رديءً، ووافق الموقع؛ إذًا إنتاج الكاتب رديء، والموقع رديء.
كل الكتب تقريبًا يمكنك تلخيصها في صفحتين على الأكثر وبعضها في فقرة
ليس كل الكتب. والرويات بالذات تحتاج إلى هذه الإستفاضة النثرية لتكون شيقة، ما يعني أن اختصارها ممكن.
لكن الأمر يختلف في حال الكتب العلمية؛ حيث إن إنقاص أي فقرة سيقلل من مادة الكتاب العلمية.
بلى، حتى الكتب العلمية، الكتاب الذي يحاول إثبات مبدأ أن 1+1=2 ملخّصه هو أن 1+1=2.
وأنا لا أرى بأن نتاج الكاتب رديء ولا الموقع كذلك، وهذا المقال ليس رديءً، وإلا فأثبت لي رداءته؟ ها أنا قد شرحت لك كيف أن أي شيء يمكن اختصاره.
الكتاب الذي يحاول إثبات مبدأ أن 1+1=2 ملخّصه هو أن 1+1=2.
هذا اختصار مخلّ يفقد جزءًا من المعنى. ولكن دعني أعطك مثالًا آخر إذا اختصرت لك كتابًا يتحدث عن "السلامة الصناعية"، فهل يكون اختصاري هذا الإختصار مفيدًا: "أبتعد عن المخاطر!"، بالطبع لا لأنه أضاع جزءًا كبيرًا من -إن لم يكن كل- معنى الكتاب.
وإلا فأثبت لي رداءته؟
أبين رداءته من جهتين (وهنا أتحدث عن المقال الثاني الذي ورد في التعليق):
عدم أهمية الموضوع المطروح نفسه؛ فهو لم يتحدث عن شيءٍ حيٍّ، أو ذا فائدة للقارئ.
لم يأتي المقال بجديد؛ فلا هو بين شيءً مستورًا، ولا هو تناول ظاهرة بالتحليل، ثم خرج بنتائج يمكن الإستفادة منها.
التعليقات