في وطني تعدم الاحلام و لا سبيل للمضي الى الامام الا ان كانت جيوبك تحمل في طياتها صكوكا تفتح لك الابواب المخفية تارة و تصنع لك افلاكا تحت الطلب تارة اخرى تعبر بها بحر المستحيل نحو غد افضل كما يقال
تقبلوا مني اعتذاري ان اطلت فالحرف له جاذبية ايضا
لدي طموح ان انشر مجموعة قصصية في عمر ١٩ لكن هيهات فالعوز لا يفاوض احدا
فها انا ذا انثر امامكم شظايا انين من اعماقي
في اخر محاولة للتشبث بطموحي بعد ان نصحني صديق بطرح مشكلي هنا لعل احدكم يرشدني الى منصة للتمويل مثلا او فعاليات عربية لدعم النشر او منظمات عربية كذلك تعمل في نفس السياق
وشكرا مسبقا
التعليقات