أعاني من هذه المشكلة أيضًا وتعكر عليا الاستمتاع بوقت الفراغ لأنه وقت لا تحدث فيه إنتاجية من أي نوع أو حتى وقت الاستمتاع بمختلف الأعمال.
ولمحاولة حلها حاولت ربط الاستمتاع بالإنجاز فإن تمكنت من مشاهدة أحد الأعمال الفنية الممتعة فهذا إنجاز مشابه لمشاهدة أحد الدورات المفيدة. وهكذا أصبح الدوبامين متواجدًا عند فعل أي شيء. ولكن المشكلة ما زالت قائمة عندما لا يكون هناك رغبة لفعل أي شيء على الإطلاق.
بالنسبة لنقطة النوم أعتقد أنها رغم ضغطها عليك مفيدة فعلًا في الاسترخاء على الأقل لكن الواجب أن لا تحتل كل هذا التفكير.
أعتقد أن رغبتنا المرعبة في الإنجاز عمومًا هي رغبة في مقارنة فاشلة بين أقراننا. متناسين أن الظروف تختلف وبها كل شيء أخر يختلف أيضًا.
التعليقات