قرأتُ قبل أيام تغريدة حول الجلوس وفعل اللاشيء وسط الدعوة إلى الإنتاجية، لأن النتيجة الحتمية للإنتاجية السامة هي الاحتراق النفسي وربما تجد البعض قد قضوا أسابيع في المستشفى بسبب ضغط التعلم والكتابة وإنشاء المحتوى.
أنخرط أحيانا ضمن هذه الدوامة، ثم أعود لتذكير نفسي وأحاول الجلوس والدردشة مع صديقاتي أو الخروج سويعات معا في نهاية الأسبوع أو حتى مشاهدة فلم.
لكن المقارنة ومحاولة الإنتاج والإنجاز طول الوقت من دون شك، ستكون أمرا مؤذيا لصاحبها.
علينا إنتهاج ثقافة العيش ببطئ والاستمتاع بالرحلة كما قلت يا صديقي وأحسنت القول.
التعليقات