كلنا التقينا مثل هذه العقلية التي تري وتؤمن بأن الرواية مجرد مضيعة للوقت. كنت في الأول اناقشه وأجاحدهم محاولة تغيير وجهة نظرهم، لكنني اقتنعت أنهم لا يتغيرون فتركتهم لحالهم.
ستكونون قد عشتم نفس هذا الموقف، كيف تصرفتم حينها؟ وما هي وجهة نظركم؟
لا بد من التفريق بين الكتب الأدبية العريقة، مثل كتب الجاحظ وابن قتيبة، وبين الروايات المعاصرة التي تكتب بحروف عربية ولكنها بأساليب أعجمية.. وعلى فكرة: اغلب الروايات هذا حالها، وليس رأيي هذا وإنما رأي أصحاب الصنعة!
الفصحى التي يكتب بها كثير من الكتاب اليوم أقرب إلى لغات الإفرنج منها إلى لغة القرآن.
التعليقات