طريقة سردك للقصة رائعة، وكلماتك منتقاة بعناية
لكن ما حدث في الأيام التالية هو ما قلب وضع الحارة رأسا على عقب ؛ ها هو بيت زينة يمتلئ بالخطاب ولم يمر على فشل زواجها الأول إلا بضع أيام، شباب من مختلف الأعمار يتهافتون للظفر بالزوجة التي لم تنقضي عدتها بعد . كان الوضع فوضويا لدرجة تجعلك لا تستطيع التفريق بين الحارة وسوق لبيع الخراف .
إن حدث في مجتمعي مثلما حدث لزينة، فسيكون الوضع على العكس تمامًا
كيف لزوجة تركها زوجها ليلة زفافها أن يأتيها الخطاب بهذا الكم؟ شعرت أن الأمر غير واقعي أبدًا.
التعليقات