لقد كان ماكتبت يداك أقرب للحقيقة، ولطالما ظننت أنني وحيداً في هاذه الأفكار العميقة، كتبت أحرفي منذ أن لم أعد أجد الأدلة، أختلفت مشاعر البشر وأصبح هناك خلل في التركيبة، التى لطالما كانت تجلب الحب والطمأنينة لا الريبة، والان دعنا نصدق ماقلت في كتاباتي الحزينة، بأنها رواية أريد أن أرويها ولست بحاجة ذريعة
التعليقات