من أخطائي صياغة الحياة بحدود عقلي وحدية التوقعات لتأتي التجربة فتضرب بتوقعاتي عرض الحائط , وتنير نوافذ الإمكانات غير المرئية.
هل من الممكن ان نترك باب التوقعات اوسع لعالم الممكنات, بدل عالم الترجيحات ؟, او ان لانتوقع في الاساس ؟
يختص بالبحث عن الحقيقة وطلب المعرفة.
التعليقات