من أخطائي صياغة الحياة بحدود عقلي وحدية التوقعات لتأتي التجربة فتضرب بتوقعاتي عرض الحائط , وتنير نوافذ الإمكانات غير المرئية.
من أخطائي
كل إنسان معرض لهذا الأمر لأن طبيعة عقولنا محدودة مهما حاولنا ومهما تعلمنا، إذ يقول الله تعالى في كتابه العزيز: (وما أوتيتم من العلم إلا قليلا)، ولكن مع كثرة التجارب على أرض الواقع يصبح الإنسان أكثر خبرة وقدرة على التعامل مع مواقف الحياة، ولكنه في النهاية غير معصوم من الخطأ، وليس من العيب أن نخطئ وإنما العيب هو ألا نعترف بالخطأ ولا نسعى إلى إصلاحه وتفاديه في المرات القادمة.
التعليقات