معضلة ثيسيوس وإسقاطاتها على الإستنساخ البشري


التعليق السابق

أنا أتحدث عن الإستنساخ للكائنات الحية( التناسلي).

هذا النوع تحديدا كان وما زال محل خلاف وجدالات لا تنتهي، سواء جدالات علمية أو دينية، أو حتى قانونية!

لكني أرى أن إستنساخ الكائنات الحية، يمكن أن يكون له جانب إيجابي، تحديدا عند إستخدامه لزيادة إنتاجية وكفاءة بعض الحيوانات "غير البشرية"

أما فيما يخص الجانب البشري، فلا أرى ان الأمر مُلح، أو لا غنى عنه.. فماذا سأستفيد أنا أو العالم إن تم إستنساخ شخص مطابق لشخص ما أيا كان، وإن كنت أظن أن تلك المطابقة لا يمكن الوثوق بها كذلك، تحديدا فيما يخص تطابق العقل الإنساني، ونشاطاته.

الإستنساخ البشري قد يكون له فوائد في قهر الموت رغم أن ذلك غير وارد في المستقبل المنظور.

هذا النوع تحديدا كان وما زال محل خلاف وجدالات لا تنتهي، سواء جدالات علمية أو دينية، أو حتى قانونية!

أجل فالدولة الوحيدة من الدول البحثية المتقدمة التي تسمح بإجراء أبحاث حول استنساخ البشر هي الصين.


فلسفة

مجتمع لمناقشة واستكشاف الأفكار الفلسفية. ناقش المفاهيم، النظريات، وأعمال الفلاسفة. شارك بأسئلتك، تحليلاتك، ونصائحك، وتواصل مع محبي الفلسفة لفهم أعمق للحياة والمعرفة.

8.34 ألف متابع