لا لا أقصد أن الله تعالى هل جعلنا مخيرين أم مسيرين؟
كيف نكون مخيرين وهناك القضاء والقدر؟
اسئلة كثيرة تدور بذهني .. :\
لا لا أقصد أن الله تعالى هل جعلنا مخيرين أم مسيرين؟
كيف نكون مخيرين وهناك القضاء والقدر؟
اسئلة كثيرة تدور بذهني .. :\
أفهمُها مثل لعبة الـGTA من صنعها وضع لها مسار معين تجري الأحداث فيه لنهاية محتومة (القضاء والقدر) لكنّك كلاعب مخيّر أن تفعل ماتشاء في عالم مفتوح لكن قدرك مكتوب من قبل المبرمج مهما خرجت عن قواعدها .
ولله المثل الأعلى طبعا :)
لا لا أقصد أن الله تعالى هل جعلنا مخيرين أم مسيرين؟كيف نكون مخيرين وهناك القضاء والقدر؟
كما قلت في ردي السابق أنت مخيّر في ما تؤمن به والقدر لا يتعلق بكونك مؤمنا أم كافرا فالله تعالى لم يخلق الانسان الفلاني ليكون من أهل النار والانسان الفلاني ليكون من أهل الجنة, ولكن الله تعالى العظيم يعلم مآلات الأمور يعني أنه يعلم بعد تخييرك ستختار إما أن تعبده أو ألا تعبده.
ولو كان قدر الانسان الفلاني أن يعصي وقدر الانسان الفلاني أن يعبد لما عوقِبَ الأول ولا أُثيب الثاني.
أرجو أن تكون الفكرة قد وصلت إن كان هذا ما تفكر فيه :).
التعليقات