متفقين علي ماذا؟!
لقد بحثت عن الأزهر وهذا يكفيني وقد قال عكس ماتقوله أنت قال :
"ومذهب علمائنا المحققين رضوان الله عليهم في مسألة صفات الله تعالى هو أن نثبت لله تعالى كل صفة أثبتها لنفسه في القرآن من صفات، أو وردت بها الأحاديث الصحيحة، وكذلك يجب أن ننفي عنه كل صفة نفاها عن نفسه أو نفاها عنه رسول الله ﷺ."
يا استاذ مصطفى احترم نفسك بكرة باذن الله انا بكرة معاك من بعد صلاة الجمعة لحد دلوقتي
لا دى أخر سال سأراسلك بها الحمد لله الذى أثبت زيغك للعوام، الله يهديك.
أنا قلت لك مرة أنى ليس طالب خلافات بل طالب علم يرجوا الله واليوم الأخر وأن أدخل الجنة بسلام.
لايهمنى أى شئ وأنت كذلك لما لاتجعل كتاب الله وسنة نبيك ديدنك وتبتعتد عن سواء الماتريدية والاشاعرة وال وال وال وال وال وتجعل بينك وبين الخلافات سبعين خريفاً نجانا الله وإياك من النار.
الأزهر لا بيدخل الجنة ولابيطلع من النار ربنا ينجينا من النار ويدخلنا الجنة، النبي ص قال "تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدى أبداً كتاب الله وسنتى" الله يهدينا ويهديك.
حاشا لله لم أقل هذا.
ولكنك أكثر من تصدرهم لى من دور الفتاء هم الشيعة فكيف أقبل منك أى شئ؟!
نفترض أن كلامك صحيح أن جميعهم على نفس الزيغ التى تقوله فلايفرقون معى جميعهم لايضرك من ضل إذا إهتديت.
يا استاذ مصطفى مع احترامى لك انا صورت كل حوار بينى وبينك وهعمله مقال وهنشوف من بيضلل الناس
التعليقات