أحد أقاربي وجد نفسه مهددًا بالحرمان من جزء من حقه في الميراث فقط لأنه الأصغر أو لأنه لم يكن حاضرًا وقت تقسيم التركة قرر أن يصمت خوفًا من أن تؤدي المواجهة إلى قطيعة عائلية لكنه ظل يحمل الغصة داخله لسنوات في المقابل هناك من يختار المواجهة يطالب بحقه ويضع النقاط على الحروف لكنه غالبًا ما يدفع ثمنًا اجتماعيًا باهظًا وقد يحمل لاحقًا مسؤولية تفكك الأسرة
وكذالك جارتي التي روت لي تجربتها بعد وفاة والدها إذ استولى أخوها على الشقة والمحل وقالوا لها أنت فتاة ستتزوجين وزوجك سيتكفل بك وعندما حاولت الاعتراض قالوا "أخوك سندك لا تخسريه" لكنها قالت لي يومًا الزمن تغير وما عاد السند كما كان أندم لأنني سكت حين كان من حقي أن أتكلم شاركونا بآرائكم وتجاربكم
التعليقات