هل تؤثر المشاعر السلبية والإحباط على قدرتنا على الإنجاز؟
وإذا لم تكن طاقتك اليوم إيجابية كالمعتاد، أو كان بالك مشغولًا بسببٍ ما،فهل يمكنك التغاضي عن ذلك والمضيّ قدمًا في عملك أو دراستك؟
أم أنك تميل إلى التوقف، وتفضّل ألا تُحمّل نفسك فوق طاقتها؟
أم أنك تهرب إلى العمل والمثابرة دون هوادة، وكأنك تعاقب نفسك؟
شاركوني: كيف تتصرفون في مثل هذه الحالات؟
التعليقات