تمحورت فلسفة فرويد حول نظرية الانفعالات النفسية التي ينتج القلق عن عدم تفريغها بانتظام.

بالتالي اقترح فرويد وقتها تفريغ الانفعالات أولاً بأول كحل لعلاج القلق.

لكن أشار علم النفس الحديث أن القلق هو من القوى الإنسانية الإيجابية، وأنه يجب استخدامه كدافع للإنجاز وليس للهروب والنكوص.

عن نفسي أرى أفضل إنجازاتي هي التي تغلبت فيها على قلقي، وكان تركيزي منصباً على الهدف ذاته رغم وجود القلق.

فهل أنت تجيد استعمال قلقك؟ وإذا لا، فهل فكرت في تعلم إدارته إيجابياً كعامل لتحقيق الإنجازات؟