الحياه في الواقع عبر عن ديره وحش اوي لانه فكرة أن الإنسان ممكن يخرج من الدير دي يبق غبي المعفر بحد ذاته غباء لأن بشكل أو بآخر كل الطرق بتودي نفسه النهايه هي الموت فاليه نحول في حاجه عارفين نهاية
لا وصف الاموصوف
يقول الصحابي عمر إبن العاص: اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا، واعمل لآخرتك كأنك تموت غدا.
الموت قدر محتوم لا مفر منه، لكن الله خلقك على الأرض ليس عبثا أو لعبا، بل لتعمرها وتعيش فيها بالموازاة مع عبادته، والسعي في الارض مطلوب من الانسان بنص القرآن، فكيف نُظلمها على انفسنا ونقول إننا ميتون لا محالة فلما العمل او العيش من الأساس، هذا قول خاطئ ويجب عليك اعادة تقييم أفكارك أصلحك الله.
التعليقات