في كل ليلة أسهر؛ أستعرض شريطا من ذكرياتي العاطفية، فأتصفحه مشهدا مشهدا. وأمام كل ذكرى أحس بهشاشة من غباء الماضي، مع أني أبرر أحيانا بعض الأحداث بإكراهات الظروف.. لكني لا أرغب حينها إلا في اقتطاع الماضي من العمر.
فهل واجهتم شعورا تجاه الماضي؟
استذكر الماضي احيانا حنين واحيانا اخرى الم وربما ندم لكن لم تراودني تلك الرغبه القويه لأقتطاع مابه رغم قساوة بعضه لأني اراه ساهم كثيرا فيما انا عليه الان وبالنهايه ماكان اصابك لو لم يكن مقدرا لك كل ما علينا هو التعلم منه وخزنه في خانة الذكريات فقط
التعليقات