اريد ان اتوجه لكم بالسؤال التالي واتمنى لو تناقشوني فيه
ناقشوني فالموضوع
الكذب في الغالب فعلًا نقص ثقة بالنفس، شعور بإنه إخفاء الحقيقة قد يساعدنا على تجاوز أزمة ما ولن يسقط ورقة التوت من على أجسادنا، باصطلاح آخر الكذب يعطيك فرصة لكي لا يسقط قناعك أثناء الآخرين، هذا معناه أنك تضع على نفسك شرط لقبولها وهو ان تكون دائمًا الأكثر صوابًا الاكثر حكمة الاكثر خبرة، حتى إذا ما سقطت تلك الصورة حاولت انقاذها بكل الطرق ومنها الكذب
أغلب من يكذبون بكل ثقة هم ذو تقدير عالي للذات، مثل المجرمين و المصابين بإضطراب الشخصية النرجسية مثل إبراهيم الفقي.
أنا أتعرف على الكذب في الأنترنت، شخص يقول أن البرمجة اللغوية العصبية غيرت شخصيتي، أو يقوم بإدعائات منافية للمنطق، أو يتحدث عن تجارب لم يمر بها.
هؤلاء أوغاد نرجسيون.
حسنا نحن لا نتحدث عن الذين يكذبون بكل ثقة بل نتحدث عم الذين يكذبون ليجملو صورتهم هناك اسباب للكذب منها الكذب بسبب الخوف وهناك من يكذب لأجل المكر والاحتيال على الناس
( مثل الذين ذكرت اسمائهم )
وهناك من يكذب ليرضي الناس وينال اعجابهم واستحسانهم
والنوع الاخير وهو الذي ذكرته الاخت اسماء هو ما أتحدث عنه فهذا النوع من الكذب او هذا النوع من الأسباب المؤدية للكذب ترتبط بنقص الثقة بالنفس وليس نوع الاسباب التي ذكرتها ( من بكذبون لأجل النصب على الناس) فهذا ليس لها علاقة بنقص الثقة بالنفس بل من الممكن ان يكون الكذاب المحتال شخصا واثقا بنفسه كما تفضلت انت
هذا معناه أنك تضع على نفسك شرط لقبولها وهو ان تكون دائمًا الأكثر صوابًا الاكثر حكمة الاكثر خبرة، حتى إذا ما سقطت تلك الصورة حاولت انقاذها بكل الطرق ومنها الكذب
بالضبط وهذا ما اعنيه وهذا يدل على ضعف ثقة بنفس وعدم تقبلها وعدم التصالح معها
شكرا لك
التعليقات