لا يمكن أن نقيس قياسا عقليا مجردا ما هي الأشياء الموافقة للقرآن، وإلا لكنا جميعا محقّين فالعقول تختلف، ومن يختلف عنك قد احتكم لعقله أيضا!
وإنما الميزان الصحيح هو ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وما كان عليه أصحابه الكرام الذين هم قدوة هذه الأمة.
أنا والله أعجب عندما يأتيني قرآني يزعم أنه هو الممتثل حقا للإسلام ومن كان يأخذ بالسنة فهو في ضلال.. عجبا والله!
هل كانت الأمة كلها على ضلال إلى أن أتى أول قرآني (منسوب للقران بهتانا وزورا) عام ١٩٠٣ !! كل الأمة في ضلال إلا هؤلاء الشرذمة.. فسبحان الله
ومتى أتوا؟ بعدما طغت الحضارة الغربية على بلاد الإسلام واستعمرتهم ونهبت ثرواتهم... إن لم تنظر لكل هذه السياقات التاريخية فلن تبصؤ الحقيقة
التعليقات