كل النِهايات، هي أيضًا بدايات، غير أننا لا ندرك ذلك حينها.
ما رأيك؟ وهل كان لديك تجربة تثبت أو تنفي هذه العَبارة؟
أُعجبتني طريقتكِ في تقديمكِ للمساهمة بهذا الشكل
ساقول لكِ شيئًا ، ما كُنت أعتقده أنه نهاية الطرق وأنني وصلت إلى طريق مسدود وأن الأبواب أُغلقت أمام وجهي ،بعد وقت كأن الطريق المسدود أنفتح ، وكأن الأزمة حُلت ، وأنني لست في النهاية ، بل أنني في بداية مشوار الحياة ، فكم خسرت من علاقات ووظائف وأعمال هنا وهنا وكنت أعتقد أنني وصلت إلى نهاية الطريق ، لكن يبدو أنني في بداية الطريق.
والعكس صحيح ، فمثلًا ما كُنت أعتقده أنه سيكون بداية الطريق لي ،فما كنت أتمناه أنه سيتحقق وسيضعني على بداية الطريق بدأ لي وهم فيما بعد ، وتأتي الرياح بما لا تشتهي السفن للأسف.
مرحبًا هُدى، أرجو أن تكون بخير حال :)
فمثلًا ما كُنت أعتقده أنه سيكون بداية الطريق لي ،فما كنت أتمناه أنه سيتحقق وسيضعني على بداية الطريق بدأ لي وهم فيما بعد
كونه بدا لكِ وكأنه وهم يعني أنكِ رأيتي الحقيقة، وأن هذه الصفحة أيضًا وضعت بها فصلة وستُبدأي من جديد :)
وهذا هو المقصد، أن نتوقف عن النِهاية لنتعلم الدرس، لا أن نقف عند النِهاية ولا نبدأ مجددًا.
فكل ما بدأ وأنتهى كان مقدرًا له أن ينتهي عند هذا الحد وفي هذه اللحظة بالتمام.
أُعجبتني طريقتكِ في تقديمكِ للمساهمة بهذا الشكل
حسنًا، قومي بدعوتي لشرب شاي أخضر وسأوافق :D
كونه بدا لكِ وكأنه وهم يعني أنكِ رأيتي الحقيقة، وأن هذه الصفحة أيضًا وضعت بها فصلة وستُبدأي من جديد :)
نعم هي الحقيقة ، عندما اعتقد أنني حصلت على فرصة مميزة في حياتي وأنني الفرصة ستكون بداية الطريق وخاصة عندما يتعلق بالعمل ، أجدها وكأنها تبخرت ، والعكس صحيح ، بالطبع ليس الكل .
حسنًا، قومي بدعوتي لشرب شاي أخضر وسأوافق :D
تفضلي عزيزتي :(
التعليقات