لماذا نختبئ خلف أسماء مستعارة و نخفي أسمائنا؟


التعليق السابق

فعاجلًا أم آجلًا سيكون لي كتابًا خاصًّا وسيكون باسمي.

كتابٌ خاصٌ, لو ذكَرَت الكتاب قبل جملتها هذه لصح ذلك, مثل: سيكون (الكتابُ) لي كتابًا خاصًا. "لي" هي خبرُ كان.

بعض الأدلة:

  • "قَدْ كَانَ لَ‍‍كُمْ آيَةٌ فِي فِئَتَيْنِ الْتَقَتَا فِئَةٌ تُقَاتِلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَأُخْرَى كَافِرَةٌ". الآية 13 من س آل عمران.

  • "الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِنْ كَانَ لَ‍‍كُمْ فَتْحٌ مِنَ اللَّهِ قَالُوا أَلَمْ نَكُنْ مَعَكُمْ وَإِنْ كَانَ لِ‍‍لْكَافِرِينَ نَصِيبٌ". الآية 141 من س النساء.

  • "وَكَانَ لَ‍‍هُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ...". الآية 34 من س الكهف.

لربما كان تدخلٌ

تدخلًا

بارك الله فيك، هكذا تكون الانتقادات. شكرا لك على تصحيحي.

أخي عبد العلي، هل لديك خبرة في علم النحو والصرف؟ إذا كنت كذلك، فكيف أستطيع التواصل معك؟


أفكار

مجتمع لتبادل الأفكار والإلهام في مختلف المجالات. ناقش وشارك أفكار جديدة، حلول مبتكرة، والتفكير خارج الصندوق. شارك بمقترحاتك وأسئلتك، وتواصل مع مفكرين آخرين.

85.2 ألف متابع