لاحظت أن كل من يتحدث عن الإرهاق أو فقدان الرغبة في العمل أو الضغوط والتشتت، يكون السبب هو الضغط وأن عليه أن يأخذ قسط من الراحة ثم يعود من جديد.
وحتى أنا ناقشت أصدقاء وناقشت معكم هنا وكانت الحلول كلها حول الراحة وعدم تحميل نفسي ضغط وإرهاق العمل والمهام اليومية.
ولكن عندما فكرت في حلول وجدت أن لا مهمة تستحق أن يتم تأجيلها أو التخلي عنها، وهذا يعني أنني لن أرتاح ولكن سأكون هارب من المسؤولية.
فكيف نفرق بين الراحة وبين الهروب من الضغوط والمسؤولية، ومتى يكون ما نفعله مسؤولية لنا أساساً؟؟
التعليقات