تمر حياة الإنسان بلحظات من الشدة والضيق، وفي كل مرة يواجه فيها تحديًا أو أزمة، يبدأ صراع داخلي بين الخوف والقدرة على التكيف. فهل هذه التجارب الصعبة مرحلة ضرورية للنضج أم يمكن للإنسان أن ينمو دون المرور بأزمات؟وهل الفرج قدر يأتي وحده أم نتيجة لطريقة وعينا وتعاملنا مع الأزمات؟
الشدة ومسار النضج
عزيزتي الإنسان الطموح والذي يرغب بالتغير هو نفسه الذي يمر بأوقات من الضيق والشدة وأيضاً رسولنا الكريم قال في حديثه الشريف لكل فتره قتره اي ان النفس الها زعلها وبكاءها وفرحها لابد منه باعتبار نحن البشر في دائره وكل منا يملك كره وكل حين والآخر يحصل ع كره آخرى مثلاً انتي بيدكِ كرة الحزن واحد زملاءك بيده كرة السعاده يومان وربما ثلاث نفسك تعود بحاجه الى كرة السعاده وتستبدلين انتي وزميلتك وهكذا لذلك هذا أمر طبيعي جداً لانك انتي الآن بمحطة الاستراحه اتمنى لك كل التوفيق
التعليقات