تخيل أن هناك شخص يسير معك منذ الصباح حتى المساء فى كل مكان يذهب معك إلى العمل ويعود معك ويأكل معك، ويقف بجانبك فى كل موقف جيد أو سئ، ماذا لو كان هذا الشخص ينتقد أى شئ وكل شئ تفعله طوال اليوم ويخبك بكلمات صعبة وسيئة عن كل تصرف؟! وماذا لو أن هذا الشخص يشجعك على أى شئ تفعله ويدعمك ويساندك ويقف بجانبك دوماً؟!....هذا الشخص هو صوتك الداخلى...صف لنا صوتك الداخلى أياً منهم؟! وكيف نجعل/نطوع صوتنا الداخلى كي يساعدنا أن نكون أكثر سعادة ونجاح وثقة وقوة؟!
كيف نجعل صوتنا الداخلى يساعدنا أن نكون أكثر سعادة ونجاح؟!
التعليق السابق
نعم إن التعامل مع الصوت الداخلي السلبي هو المعضلة الأصعب التي يجب تجاوزها . ما زلت اعاني منها لكني اعلم أنني إن تغلبت عليها سأحرز تقدما مهولاً جدا في حياتي وسأرتاح كثيراً من التفكير الزائد .
يجب إيجاد طريقة للتخفيف من الصوت الداخلي السلبي وحتى محاولة جعله صوتا إيجابيا لصالحنا عن طريق مناقشة الأخطاء و السليبات و معرفة مكامن الضعف لدينا و تحسينها .
التعليقات