وماذا عن الشعور الأول الذي لربما لن أذهب من أجله بالأكثر،أنني لا أريد الذهاب معها
وبالنسبة لأبي يمكنه القيام بكل شيء ولكن سأجد هذا متعبا بالنسبه إليه
وماذا عن الشعور الأول الذي لربما لن أذهب من أجله بالأكثر،أنني لا أريد الذهاب معها
وبالنسبة لأبي يمكنه القيام بكل شيء ولكن سأجد هذا متعبا بالنسبه إليه
لا أدر أن كان هناك من يشعر بالندم لذهابه للعمره ولكنني أستثقلها على نفسي الذهاب معها لذا لن أذهب
وأرجو الله أن لا ينظر للأمر بأنه اعطاني فرصه عن طريقها وانا رفضت وأرجو منه أن يخفف عدم ذهابي فكلنا حين ننظر لصورة الكعبه في الصور تشدنا إليها شدا؛ أيجب أن نخالف نفسنا أحيانا لا أدر
ولكن لأنك لا تمانع الذهاب مع عدوك الا تحب أن تذهب مع شخص تحبه؟ الا نخاف أن تمنن نفسك عليك أو يمنن الناس عليك أنه أخذك؟
التعليقات