أم أن القناعة والطموح لا يلتقيان فعليًا؟!
كيف يمكن أن نتحلى بالقناعة مع الاستمرار في الطموح والتمسك بالأحلام في هذا العصر المليء بالتحديات؟
أظن أن القناعة تعني أن تقبل النتائج مهما كانت، فأنا قانع بالمجهود الذي بذلته، ولا شأن لي بماذا ستكون النتيجة.
لذا أجل يمكن للقناعة والطموح أن يجتمعا معًا، رغم كون هذا الأمر صعبًا قليلًا لبعض الناس الذين قد يظنون أن الطموح هو سعي محموم لأجل تحصيل كل شيء في الحياة في نفس الوقت.
التعليقات