الإعجاب من طرف واحد موقف صعب ومحرج في الوقت ذاته، وكلنا نعرف لماذا هو كذلك. فلنفترض الآن أنّ أحدهم صرّح لك بإعجابه بك، ولكن للأسف أنت لا تبادله نفس شعوره، فكيف سترفضه دون أن تجرح مشاعره أو تخسره؟
إذا صرّح أحدهم بإعجابه بك، ولكنك لا تبادله نفس الشعور، كيف ترفضه دون أن تجرح مشاعره؟
هو الحل الأمثل ان ترد برد جميل ورسالة ولو طويلة نوعاً ما, تبقى له ذكرى ويكمل باقي حياة, عدم الرد مشكلة لأن المُحب سيتصنع الاعذار ولن يقتنع ان الطرف الأخر لا يرغب به ويتجاهله لذالك السبب لان يحب بصدق ولا يستطيع ان يتقبل فكرة عدم قبوله, لكن اعتقد ان الشخص لا يتسرع اذا كان لم يقع في علاقة مع شخص أخر اقصد كما متداول بين الشباب ان كان "سنجل" يفكر في الأمر ويقس الأمور من ابعاد اخرى لا من بعد مأذي اذا كان الشخص يحبه فعلاً ويناسب فكرة لا ان اعجب به من جانب "ماديته" لو كان كذالك اعتقد لا يحتاج ان بُترك! بغرض انه لا يحبه ولا يعجب به, يجب ان يعرفه بتفاصيلة اولا, ان كان لا يعرفة بتفاصيلة لن يحبه ابداً مهم كان جوهره ثمين, وكذالك المحب يتغير لكي لا يُترك ويهمل!, فستجده يتغير تلقائي للافضل لتستمر علاقتة, التسرع في الرد مشكلة.
التعليقات