دائما ما أسمع الآخرين يتحدثون عن الكتب، والإقتباسات وحتى الأشخاص الذين غيروا حياتهم، لم يحدث معي ذلك وأؤمن أنّ التغيير تراكمي وليس بفعل شيء واحد.
ما رأيكم في ذلك وهل لديكم شيئا غير حياتكم، بغضّ النظر كان كتابا أو شخصا؟
القراءة والاطلاع بشكل عام تساهم في بناء شخصياتنا، لذا من المهم جدا تعويد الطفل الصغير على القراءة لأنه في مرحلة تشكيل القيم والمفاهيم.
في مرحلة المراهقة تأثرت كثيرا بروايات الدكتور نجيب الكيلاني، لازلت أتذكرها وأتذكر أسلوبه في الطرح واختياره للمواضيع.
ثم كانت قراءة الكتب الدينية وخاصة للدكتور يوسف القرضاوي، وقراءات في التفسير والسيرة النبوية.
ثم كتب عن تربية الأطفال بحكم المرحلة التي كنت أمر بها وقد علمتنى الكثير وأضافت إلي ما لم أكن أعلمه، كثير منها كتب أجنبية وكتب مترجمة.
الدكتورة رضوى عاشور صاحبة ثلاثية غرناطة والطنطورية من أفضل الروائيات والكاتبات على مستوى الوطن العربي وأدين بالفضل الكبير لها.
التعليقات