لَعَمرُ أَبيكَ ما نُسِبَ المُعَلّى ** إِلى كَرَمٍ وَفي الدُنــيا كَــريمُ
يستنكر الشاعر نسبة الناس الكرم لشخص يُدعى المُعلى وهو ليس كذلك.
فمن أين جاء هذا الادعاء وهذه النسبة غير الصحيحة؟
الجواب في الشطر الثاني من البيت نفسه: غياب الكرماء ..
فعندما يندر وجود الكرماء يُنسب الكرم لغير أهله.
التعليقات