صحيحٌ أن الموسيقى قطعت أشواطا بعيدةً عن الشعر، ولكن الشعر لا يزال حاضرا. وحتى في الموسيقى نفسها نجد الشعر.
ربما المشكلةُ أن الشعر لم يُواكبْ تطلعات الجمهور، مِن ناحية أن القراءة لم تعد فعلاً شائعا أصلا، ومِن ناحيةِ أن الشعراء لا ينزلون لمستوى الجمهور.
أتفق معك في النقطة الأخيرة، كل شخص شاعرٌ بمعنىً ما.
التعليقات