ألم يعد للخبرة ضرورة وأصبح عديم الخبرة الذي أتم عددا من الدورات بم يُسمى شركات الترجمة مطلوباً، أهذا هو الواقع؟
هل بفضل قليل الخبرة على الخبير ذي الخبرة الطويلة - 20 - 30 سنة مثلاً، وقد حدث أكثر من مرة..
أعتقد أن الأمر ليس كما تصورت. معظم الشركات تريد الشباب الصغير الحديث الخبرة لأنه لن يكلفها كثيراً ويتقاضى راتباً مثل صاحب ال20 أو 30 سنة خبرة. الأمر ليس في الترجمة وحدها بل في كل المجالات؛ فالشركات قد تسرح أصحاب الخبرة وتأتي بقليلي الخبرة لتوفير المرتبات العالية وهم يعتمدون بالأساس أن الخبرة ستأتيهم بالتدريج لاسيما في ظل أدوات تكنولوجية مساعدة في ظل الذكاء الإصطناعي.
التعليقات