فكرت كثيرا فى ذلك الأمر حتى توصلت أن الاقربون أولى ,لأسباب عديده .
منها أننى أعلم ظروف الاقربون جيدأ فأضمن اننى أتعامل فعلا مع من يستحق, والاهم أن ذلك يكون صلة للارحام وذياده فى أصرة الاخوة والتراحم.
أما إن كان الامر أكبر من كونها صدقه صغيرة , فيجب على الشخص أم يفكر بطرية (عثمانية) أقصد أن يفكر الشخص بصدقه تعيش حين يموت هو, وذلك يسمى الصدقة الجارية .
بنى سيدنا عثمان بن عفان بستانا من النخيل وقفا لله تعالى ,يخرج ريعة من أيام النبي حتى يومنا هذا والى ما شاء الله, برغم أن النبي (صلى الله عليه وسلم ) قال عنه ما ضر عثمان ما فعل بعد اليوم .
اشكر لك حرصك وبحثك ,لكن هل تعتقدين أن الصدقة أذا خرجت الى من لا يستحق هل يكون هناك فارقا كبيرا ؟
التعليقات