بالإضافة إلى ما ذكره الأصدقاء، يعتمد الأمر برمّته علينا فقط يا صفاء. لا تعتبري دور أي شخص في حياتكِ فشلًا أو نجاحًا ما دام الأمر غير محسوب لكِ وحدكِ. لا فشل في الزواج، ولا فشل في الصداقة، وإنما هو الحزن أو الإحباط. لكن الفشل والنجاح هما أمران نحن فقط الأشخاص المعنيون بهما. وبالتالي فإن عملكِ المستمر على تحقيق نفسكِ هو اللاصق الطبّي الوحيد الذي لديه القدرة على سد جرح الإحباط من الآخرين وعلاقتكِ بهم. وتذكّري دائمًا: لا يفوت الأوان أبدًا على اتخاذ القرارات الصحيحة.
التعليقات