اذا كان كذالك فكيف هي تجربتك ؟
وماهي الوسيلة لنهوض باكرا ونوم قليل ؟
ام ان التخطيط الجيد و تنضيم الوقت هو سبب وليس النهوض باكرا ؟
وماهي افضل مدة لنوم؟
وجهة نظر في محلها وبالتأكيد يهمني أن أطلع على محتوى الكتاب.
لكنني لا زلت أتعجب من الأشخاص الذين تكفيهم 6 ساعات للنوم، وتكفيهم هذه المدة للاستيقاظ بنشاط ومتابعة الحياة بطريقة طبيعية للغاية دون أن يؤثر ذلك على مستوى نشاطهم.
ربما التأثيرات مستقبلية ولا تظهر سوى على المدى البعيد، لكنها بالتأكيد لا تؤثر على الجميع بنفس المستوى.
وكنت قد قرأت سابقًا مقالات تصب في مصلحة النقطة التي أُشير إليها، وهي أن العدد ليس بأهمية نوعية النوم، وأن الأجسام تتعامل بطريقة مختلفة في تجديد الطاقة، على الرغم من أن المدة التي يُوصى بها للنوم الصحي من 7-8 ساعات. وبالتأكيد هي قيمة نسبية وليست مطلقة.
وإن ثبتت صحة هذه الدراسة، فهي بالتأكيد تصب في صالح ما أُشير إليه، بأن النوع لا الكم ما يهم وما يؤثّر. فالنوم في بداية الليل وأخذ قسط من الراحة في أول الليل أهم من الاستغراق في النوم لمدة تصل إلى 10 ساعات لكن تبدأ من بعد منتصف الليل. وعلى الرغم من كثرة ساعات النوم في الحالة الثانية، إلا أن الشخص يستيقظ ثقيل الرأس منهك ومتعب وغير قادر على فتح جفنيه!
التعليقات