الأجوبة ستكون من وجهة نظر "مازوخي" وليست من وجهة نظر مختص.
المازوخية:
https://ar.wikipedia.org/wi...الفيمدوم:
https://ar.wikipedia.org/wi...الأجوبة ستكون من وجهة نظر "مازوخي" وليست من وجهة نظر مختص.
المازوخية:
https://ar.wikipedia.org/wi...الفيمدوم:
https://ar.wikipedia.org/wi...ما هي الأمراض التي تتسبب بها المثلية الجنسية بالتحديد؟ هل هناك ورقة علميّة تثبت ذلك؟ طبعاً بجانب الأمراض الجنسية التي قد تحصل جرّاء أي ممارسة جنسية.
أنا منفتح على رفض أي ممارسة تودي إلى مرض بالضرورة.
مثلًا المثليون هم أكبر مستودع لفيروس الإيدز في المجتمع منذ اكتشاف الفيروس في أوائل الثمانينات.
في الولايات المتحدة مثلًا رغم أن من يمارسون الجنس المثلي يشكلون 2% فقط من المجتمع إلا أن 70% من إصابات الإيدز السنوية هي منهم (بحسب مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها الأمريكي CDC).
ألا ترى في هذه النسبة حقيقة صارخة بخطر المثلية ؟
من المعروف أن مرض الإيدز يأتي مصحوبًا بدزينة من الأمراض الأخرى. مثلًا مريض الإيدز معرض بشكل أكبر للإصابة بالسل الرئوي وعلاجه في مريض الإيدز أصعب جدًا من علاجه في السليم المناعة (السل خطر مجتمعي ينتقل في الهواء -لا حرية شخصية هنا -). والإيدز من أهم أسباب تأخر القضاء على السل.
أضف أن معظم الأمراض الجنسية على الإطلاق تنتقل بسهولة أكبر بين المثلين (اختر اسم أي مرض جنسي وابحث بنفسك).
أعتبر المثلية مرض نفسي ولا أشجع على اضطهاد المثليين كما لا أشجع على اضطهاد المصابين بالفصام مثلًا. وأرى وجوب السعي نحو تطوير علاج نفسي لها (هناك جهود بالفعل لكن يتم إجهاضها عمدًا).
الجنس الفموي والشرجي مُضرين، حسناً، الأمر بسيط علينا توعية المثليين بعدم ممارسة ذلك... ولكن لحظة ماذا بقي ليفعلوه؟ أغلب الإحصائيات تشير إلى أنَّ النوعين السابقين هما الأكثر انتشاراً والأكثر خطراً (كما في المازوخيّة، الأساليب الأكثر خطراً هي الأكثر انتشاراً).
أنا لا أرى المخاطر الصحيّة هي الأسوء بالنسبة للمثليّة، بل المشاكل الاجتماعيّة التي تسببها.
الأفضل من إباحة المثليّة (أو الانحرافات الأخرى كالمازوخيّة) أو جعلها "تابووه" في المجتمع هو احتواءها في سن صغير.
التعليقات