الأجوبة ستكون من وجهة نظر "مازوخي" وليست من وجهة نظر مختص.
المازوخية:
https://ar.wikipedia.org/wi...الفيمدوم:
https://ar.wikipedia.org/wi...الأجوبة ستكون من وجهة نظر "مازوخي" وليست من وجهة نظر مختص.
المازوخية:
https://ar.wikipedia.org/wi...الفيمدوم:
https://ar.wikipedia.org/wi...كيف تبرر للمجتمع احتواء هذا النمط من الحياة الجنسيّة على بعض الضرب - فيما أعلم - و الذي قد يؤذي الآخر؟ أرجو تفنيد هذه النقطة لأنّها إن كانت حقيقيّة فأنا أرى هذه الممارسات غير قانونيّة.
ما هي وجهة نظر الطب النفسي عن المازوخيّة و كيف تشعر حيال ذلك؟
تحياتي.
كيف تبرر للمجتمع احتواء هذا النمط من الحياة الجنسيّة على بعض الضرب - فيما أعلم - و الذي قد يؤذي الآخر؟ أرجو تفنيد هذه النقطة لأنّها إن كانت حقيقيّة فأنا أرى هذه الممارسات غير قانونيّة.
نعم، هذا النمط من الممارسة يحتوي "ضرب"، ولكن هذا يختلف من شخص لآخر. عن نفسي، لا يثيرني التعنيف الجسدي (الذي يضتمَّن ضرب مُبرِح أو حتى ضرب متوسط). طالما الممارسة تتضمن حدوداً تمنع أضرار على جسد الطرفين فما المشكلة في ذلك؟ حتى الممارسات السويّة قد تؤدي إلى أضرار جسيمة. بغض النظر عن طريقة الممارسة، كيف تراها غير قانونيّة؟! إن كان الطرفان متقبلان للعلاقة فكيف لا تكون قانونيّة؟
ما هي وجهة نظر الطب النفسي عن المازوخيّة و كيف تشعر حيال ذلك؟
لم أتعمق بشكل كبير حقيقةً حول رأي الطب النفسي في الأمر، ولكن أغلب ما قرأته أنَّه لا يعد "مرضاً" (في درجات معينة) طالما أنَّه لا يعيق حياة الإنسان. قرأت أيضاً أنَّه ينشأ، غالباً، بسبب مشاكل عائليّة (اجتماعيّة)، أو بسبب تجارب جنسيّة خاطئة مبكرة، وهذا ما اتفق معه بالتأكيد.
نعم، هذا النمط من الممارسة يحتوي "ضرب"، ولكن هذا يختلف من شخص لآخر. عن نفسي، لا يثيرني التعنيف الجسدي (الذي يضتمَّن ضرب مُبرِح أو حتى ضرب متوسط). طالما الممارسة تتضمن حدوداً تمنع أضرار على جسد الطرفين فما المشكلة في ذلك؟ حتى الممارسات السويّة قد تؤدي إلى أضرار جسيمة. بغض النظر عن طريقة الممارسة، كيف تراها غير قانونيّة؟! إن كان الطرفان متقبلان للعلاقة فكيف لا تكون قانونيّة؟
تعمّد الضرب و اعتماده جزءاً من العلاقة هو الجزء البشع بالنسبة لي، نعم الممارسات الجنسيّة الأخرى قد تتسبب بأمراض لكنّ ذلك يحدث عن جهل أو خطأ أو لأي سبب آخر غير تعمّد فعل ذلك.
أنا لست متأكدّاً إن كان ضرب شخص لشخص بطلب من الشخص المضروب يجب أن يكون قانونيّاً حتى خارج إطار الحياة الجنسيّة خصوصاً أنّك تتحدث عن تمايز نسب الضرب هذه من علاقة لأخرى.
لم أتعمق بشكل كبير حقيقةً حول رأي الطب النفسي في الأمر، ولكن أغلب ما قرأته أنَّه لا يعد "مرضاً" (في درجات معينة) طالما أنَّه لا يعيق حياة الإنسان. قرأت أيضاً أنَّه ينشأ، غالباً، بسبب مشاكل عائليّة (اجتماعيّة)، أو بسبب تجارب جنسيّة خاطئة مبكرة، وهذا ما اتفق معه بالتأكيد.
انصحك بدراسة الأمر و معرفة فيما إذا كان مرضاً نفسيّاً أم حالة طبيعيّة، أنت لا تريد أن تكون مريضاً مهما بلغت متعة ذاك المرض لك أليس كذلك؟ أرجو ألّا تشعر بالتطفل من جهتي و تحياتي.
تعمّد الضرب و اعتماده جزءاً من العلاقة هو الجزء البشع بالنسبة لي، نعم الممارسات الجنسيّة الأخرى قد تتسبب بأمراض لكنّ ذلك يحدث عن جهل أو خطأ أو لأي سبب آخر غير تعمّد فعل ذلك.
أنت تنظر له على أنَّه ضرب وإهانة وشيء بشع ولكن المازوخي ينظر له على أنَّه طريقة للتعبير عن عواطف. دعني أقرب لك النقطة، أنت ترى، إن كنت سوياً (دعنا نتفق على أنَّ هذا المصطلح يشير لطريقة الجماع المنتشرة)، أنَّ مداعبة أعضاء أنثويّة معينة هي طريقة مثيرة لإقامة العلاقة الجنسيّة، وبالتالي أنت تراها طريقة للتعبير عن حبك للطرف الآخر، أنا لا أرى ذلك. ما أريد إيصاله لك أنَّ كلتا الطريقتين تصبان في غاية "التعبير عن الحب" ولكن بشكل مختلف (كلانا يرى طريقة الآخر غريبة وشاذة، وهذا يقل عندما تكون إحدى الطريقتين أكثر شيوعاً).
أنا لست متأكدّاً إن كان ضرب شخص لشخص بطلب من الشخص المضروب يجب أن يكون قانونيّاً حتى خارج إطار الحياة الجنسيّة خصوصاً أنّك تتحدث عن تمايز نسب الضرب هذه من علاقة لأخرى.
أنا لا أفهم هنا ما الغير قانوني. أنت هنا تخلط بين الاعتداء الجنسي وعلاقة متفاهمة مقامة بين طرفين بالتراضي. يمكنك حتى كتابة عقد بذلك (وهذا ما يحدث عادةً في العلاقة من هذا النوع عندما لا يكون الاثنين متزوجين، وهو ما لا أحبذه). وأرى أيضاً أنَّك تشير إلى أنَّ الطرفين لن يستطيعا إقامة حياة على هذا النوع من العلاقات. كما أخبرتك أنت تراها طريقة شاذة ولكن الطرفين ينبغي أن يروها طريقة للتعبير عن الحب لتنجح علاقة كهذه. هناك مصاعب؟ نعم، وخاصة في نوع المجتمع الذي نملكه.
انصحك بدراسة الأمر و معرفة فيما إذا كان مرضاً نفسيّاً أم حالة طبيعيّة، أنت لا تريد أن تكون مريضاً مهما بلغت متعة ذاك المرض لك أليس كذلك؟ أرجو ألّا تشعر بالتطفل من جهتي و تحياتي.
المرض ليكون مرض يجب أن يكون مُعيق لحياة صاحبه. أنا لا أرى أي إعاقة لحياتي هنا. أفضل أن أقول أنَّه انحراف.
ولكن يبدو أنَّك تظن أني متسمك بحالتي، وهو ليس كذلك. أنا سأكون راضٍ جداً وسعيد إن وجدت عُقار سحري سيجعلني سوياً (بمعايير المجتمع)، ولن أتوانى أبداً عن أخذه. الأمر مُعقَد أكثر بكثير من جلستين عند طبيب نفسي وبضع أقراص من "السيتامول".
المثلية تتسبب كذلك بأمراض وعلل لا تحصى. فلماذا هي مقبولة بالنسبة لك وترى المازوخية منفرة وغير مقبولة بالنسبة لك ؟
ما هي الأمراض التي تتسبب بها المثلية الجنسية بالتحديد؟ هل هناك ورقة علميّة تثبت ذلك؟ طبعاً بجانب الأمراض الجنسية التي قد تحصل جرّاء أي ممارسة جنسية.
أنا منفتح على رفض أي ممارسة تودي إلى مرض بالضرورة.
مثلًا المثليون هم أكبر مستودع لفيروس الإيدز في المجتمع منذ اكتشاف الفيروس في أوائل الثمانينات.
في الولايات المتحدة مثلًا رغم أن من يمارسون الجنس المثلي يشكلون 2% فقط من المجتمع إلا أن 70% من إصابات الإيدز السنوية هي منهم (بحسب مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها الأمريكي CDC).
ألا ترى في هذه النسبة حقيقة صارخة بخطر المثلية ؟
من المعروف أن مرض الإيدز يأتي مصحوبًا بدزينة من الأمراض الأخرى. مثلًا مريض الإيدز معرض بشكل أكبر للإصابة بالسل الرئوي وعلاجه في مريض الإيدز أصعب جدًا من علاجه في السليم المناعة (السل خطر مجتمعي ينتقل في الهواء -لا حرية شخصية هنا -). والإيدز من أهم أسباب تأخر القضاء على السل.
أضف أن معظم الأمراض الجنسية على الإطلاق تنتقل بسهولة أكبر بين المثلين (اختر اسم أي مرض جنسي وابحث بنفسك).
أعتبر المثلية مرض نفسي ولا أشجع على اضطهاد المثليين كما لا أشجع على اضطهاد المصابين بالفصام مثلًا. وأرى وجوب السعي نحو تطوير علاج نفسي لها (هناك جهود بالفعل لكن يتم إجهاضها عمدًا).
الجنس الفموي والشرجي مُضرين، حسناً، الأمر بسيط علينا توعية المثليين بعدم ممارسة ذلك... ولكن لحظة ماذا بقي ليفعلوه؟ أغلب الإحصائيات تشير إلى أنَّ النوعين السابقين هما الأكثر انتشاراً والأكثر خطراً (كما في المازوخيّة، الأساليب الأكثر خطراً هي الأكثر انتشاراً).
أنا لا أرى المخاطر الصحيّة هي الأسوء بالنسبة للمثليّة، بل المشاكل الاجتماعيّة التي تسببها.
الأفضل من إباحة المثليّة (أو الانحرافات الأخرى كالمازوخيّة) أو جعلها "تابووه" في المجتمع هو احتواءها في سن صغير.
التعليقات