بالطبع يا منى. لا أعني أن تحقق آمال الآخرين فالنجاح لك أولًا وأخيرًا. ولكن إرضاءً لرغبتهم مع المحافظة علي أهدافي . فأنا اتحدث عن تجربة لصديقة كانت متميزة جدًا في التربية الفنية وبعدها احترفت الفوتوشوب فكانت رغبتها هي الالتحاق بكلية الفنون التطبيقية ولكن رغبة والدها رحمة الله علية كانت أن تصبح طبيبه. فالتحقت بالطب تنفيذًا لرغبة والدها وعملت كمستقل كمصمم جرافيك ورسومات متحركة بالإضافة إلى مهنتها الأساسية ألا وهي مدرس مساعد بكلية الطب. فلا هي توقفت ولا تركت أي من رغبتها ولا رغبة والدها بل وتدين له بالفضل في نجاحها.
التعليقات