Diaa Albasir

6.02 ألف نقاط السمعة
370 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
5

شخص واسع الثراء والسلطة يركن سيارته على رصيف محلّي التجاري ويحجبني عن الناس، كيف يجب أن أتصرّف؟

ما هي طريقة الرد المثلى أو التصرّف مع شخص واسع الثراء والسلطة يقوم بركن سيارته على رصيف محلّي التجاري ويحجبني عن الناس؟ كيف يمكن أن تتصرّفوا في موقف مشابه؟
3

تخيّل أنّ النظام التعليمي الجامعي بين يديك، ما الذي يمكن أن تغيّر فيه؟

اعتبر نفسك المسؤول في النظام التعليمي الجامعي وغيّر ما تريد تغييره، ما هو أول ما ستقوم تغييره لو أتيحت لك الفرصة لتكون مسؤولاً أعلى في الوسط التعليمي الجامعي؟
4

ما رأيك بمسألة الحب من أول نظرة؟

سألت معظم أصدقائي المقرّبين وأفراد عائلتي المتزوّجين، كيف التقيت به/ا أول مرة؟ كان يبدأ واحدهم مباشرةً بسرد لي المكان وكيف أنّ قلبه دق وتسرّع كثيراً وشعر أنه يجب أن يتكلّم معه/ا والحرص بعد ذلك على الحديث مباشرةً ومن ثم الخطبة. كل المواقف كانت بذات الطريقة، حب ولهفة من الموقف الأوّل، النظرة الأولى. باعتقادي أن الإنسان مازال إلى هذه اللحظة رغم حديثه غير الطبيعي عن المعايير في الشخصية التي يمكن أن يرتبط بها إلا أن معاييره الحقيقية مازالت جسدية بشكل بحت،
5

كيف أحمي ابني المُتأثّر بأراء وسلوك أصدقائه دون كره وإكراه؟.

دخلت مرة إلى بيت أحد أقربائي ورأيت ابنه يبكي، سألت الولد: ما بك؟ - قال لي: بابا حرمني من رؤية صديقي خارج المدرسة ويريدني أن لا أكلّمه حتى على الهاتف - حين استفسرت عن سبب هذا الخيار كان بزعم قريبي: "الولد الذي يصاحبه ابني سيء السلوك ولا أريد لابني أن يتعلم منه أي شيء سلوكياً" حين تابعت دمعات طفله التي كانت تنزل بحرقة على صديقه تخيّلت نفسي محروم من رؤية شخص أحبه فعلاً ورأيت أن الأمر ثقيل جداً على النفس
5

إذا أتيحت لك فرصة أن تعيش حياة أحد رواد الأعمال الحاليين في العالم، من ستختار؟ ولماذا؟

تخيل أنك تستطيع أن تلعب دور أحد رياديي الأعمال الناجحين وتختبر عالم ريادة الأعمال من حياتهم مباشرةً، فمن ستختار؟ ولماذا؟
5

إذا كانت صحتك النفسية تكمن في الطلاق من زوجتك فهي أولوية على صحة أبنائك النفسية.

هذه كانت نصيحة وجهتها لصديقي الصراحة، رجل يعاني من زوجته كثيراً، كنت في كل مرة أسأله ما الذي يجعلك تقبل بهذه التصرفات يقول: أولادي.. لا أريدهم أن يتعبوا نفسياً بطلاقنا. بالمناسبة هذا الصديق شُخّص أخيراً باكتئاب مُعطّل، أي الاكتئاب الذي يؤثّر على النشاط المهني والحياتي ويمكن أن يؤدي بكثافة شدته إلى الانتحار. لا أعتقد أن نصيحتي كانت خاطئة على غرابتها، يجب أن يكون الأب أحياناً أناني ويفضّل نفسه على أطفاله في مثل هذه الحالات الصعبة، التضحية التي بلا حدود لا
7

لقد ربحت لتوّك عرض بخصم 100% مدى الحياة على منتج واحد، أي مُنتج ستختار؟

تخيّل معي أنك قد دخلت إلى مول تجاري يحوي كل شيء من المنتجات حرفياً مثلاً وقيل لك أنك قد ربحت لتوّك عرض بخصم 100% مدى الحياة على منتج واحد، أي مُنتج ستختار؟ شاركوني اختياراتكم! ولماذا اخترتم هذا المنتج بالتحديد؟
6

كيف أستطيع بمفردي كأب تحدّي نظام تعليم طفلي القائم على الحفظ وتعليمه التفكير النقدي؟

أهلي فشلوا في هذا التحدّي وربما ما أنقذ حياتي وعقلي هو رغبة أتت بالوقت المناسب باقتناء الكتب والقراءة الحرّة وهذا ما جعلنا أنا وبعض أصدقائي ناجين جزئياً من التعليم المبني على الحفظ ولكن ليس الجميع لديهم ذات الفرصة. أفكّر بالتعامل مع طفلي في مبدأ ذكره جوردان بيترسون عالم النفس الأمريكي الشهير وهو النقاش التفاعلي المبني على المواقف، أي أن أصيغ حوارات غريبة مع الطفل من مثل: طفلي: أريد نقود أنا: هل فكّرت كيف يمكن أن تحصّلها مني؟ الطفل سيكون بهذه
11

لماذا ما زلت عازباً إلى هذه اللحظة؟

إذا كنت إلى هذه اللحظة لم تتزوّج أحبّ أن أعرف الرأي الذي يميل بحياتك في هذا الاتجاه أو السبب الذي يمنعك ربما عن هذه الخطوة!
6

أيّهم أفضل: الاصطدام مع حساسيات الناس بمساهماتي أم تقييد حرية طروحاتي؟ ولماذا؟

كتبت مساهمة قبل أيام ومن ثم انتبهت أن بعض أفكاري يمكن أن تستفزّ فئة معينة من الناس بشكل كبير، حذفت هذه الأفكار وتابعت الكتابة وانتبهت أن هناك أفكار أخرى لي أيضاً في مساهمتي قد تشكل استفزازاً كبيراً لفئة أخرى من الناس فحذفت هذه الأفكار. حين انتهيت من كتابة المساهمة شعرت باغتراب عنها حرفياً! أزعجني الأمر للحقيقة، لم أشعر بأنني خرجت بالنتيجة التي أريدها، شعرت بأن هذا النص هو يتبع لشخص آخر لا يشبهني، وفكّرت بالأمر جيداً بعد ذلك، ما الذي
6

ما هي الفترة التاريخية التي تتمنى وتحب أن تعيشها ليوم واحد؟

أفكّر بالتاريخ على وساعته وبما مرّ به من أحداث مثيرة وربما مخيفة أو جميلة أو أحداث حروب أو اختراعات ولحظات مفصلية للدول والمجتمعات والأفراد، من بين كل ما مرّ في التاريخ، ما هي الفترة التاريخية التي تتمنى وتحب أن تعيشها ليوم واحد؟ https://suar.me/Ew0LB
8

منع وتقييد دخول الإنترنت من الأب لطفله المراهق في عمر ال 14 سنة تقييد حرية أم خوف مشروع؟

نسمع كثيرا عن أولياء أمور يمنعون أولادهم من الدخول للإنترنت! وبعضهم يتعمد شراء هاتف دون إنترنت فسألت نفسي: هل هذا فعل صحيح؟ هل نتذكر متعة حصولنا على تليفون لأول مرة؟ كان حدث أفرح قلبنا، هذا الشعور بالاستقلال والتواصل مع العالم في متناول يدك، الآن تخيل أن هذا الشعور وأنا أخطفه منك! هذا هو الواقع بالنسبة لبعض الشباب بعمر 14 سنة الذين يواجهون قيود على استخدام الهاتف، أو حتى حظر على الوصول إلى الإنترنت في المنزل! أفكّر دائماً: هل هذا عمل
0

إرهاق أطفالنا بدول المهجر في تعلّم اللغة العربية التي لن يستخدموها، أنانية ثقافية نمارسها!

بجالية المغتربين من سوريا بلدي هَوس التشبث بهويتنا العربية، صديقي يعلّم يومياً ابنه الأحرف والكلمات وحتى المصطلحات السورية ومميزات اللغة العربية ويشتكي لي أنه يشتكي منه كطفل! يتعامل صديقي مع ابنه وكأنه قشة نجاة تخوفاً من الغرق في بحر الثقافة الجديدة. لنكن واقعيين، اللغة العربية التي نجهد أبناءنا لتعلمها هي لهجة عامية مصرية أو شامية أو مغاربية، تختلف تماما عن الفصحى التي نعتز بها، وحتى لو كانت الفصحى فهي أيضاً لهجة لن يستخدموها إلا في الزيارات النادرة للوطن أو مع
4

كيف يجب أن أتعامل مع ابني/ ابنتي إذا خالفوا قيم مجتمعنا بلباسهم وأفكارهم؟

طرقَ مرّة صديقي باب منزلي متأخراً وقال لي بأن والده طرده لإنّه لم يلتزم بما طلبه من تسريحة شعر، كانت تسريحته عشوائية ولا تناسب طبيعة والده المحافظة- قلت له ما هي طبيعة النقاش الذي صار حتى وصلتوا إلى مرحلة الطرد؟ قال لم يحدث نقاش أصلاً! - هذه الحادثة عالقة في رأسي إلى اليوم وخاصّة أنني لم أبتّ موقفي بها، لا أنا متفق مع الأب في الطرد ولا متفق مع الابن في قراراته فيما يخص لباسه وشكله أحياناً وجميعنا يعلم بأنّ
6

سلطة الأب التي تقرر وتفصل، ضرورية أم هناك طرق أخرى لمشاركة السلطة مع العائلة بلا مشاكل؟

حين كنت صغير كان عندي عادة استمرت معي إلى صف الثالث الإبتدائي وهي أنني حين كنت أقع على الأرض لا أقوم منها، لا أنهض، أبقى جالس حتى يقوم أبي بعدلي. قلت هذه القصة أمام عائلتي مرة كحديث مسلي ولكن تفاجئت بأن أمي أخذت الموضوع بشكل جدي وراحت تقول لي بأن الأمر سببه أن والدي عودنا أنه صاحب كل القرارات في المنزل من صغيرها لكبيرها وهو لديه رأي في كل شيء وقرار في كل شيء، إلى درجة أنني أول مرة وقعت
4

إذا مُنحت القدرة لتكون حياتك عبارة عن فيلم شاهدته، أي فيلم تختار ولماذا؟

تخيّل معي لو أنك مُنحت بطريقة ما القدرة في أن تكون حياتك عبارة عن فيلم شاهدته في حياتك وتأثرت به كثيراً أو أحببته أو ربما جذبك كثيراً بفكرته، أي فيلم تختار ولماذا؟ https://suar.me/9VmJe
5

تعالوا نلعب بالكتابة! أكتب في تعليق عبارة ودع المساهمين يكملون قصّتك، كل مساهم يكمل جزء منها بعبارة أيضاً!

خطر لي أن نلعب بالكتابة عبر مثلاً أن تكتب في تعليق عبارة وندع المساهمين يكملون قصّتك، كل مساهم يكمل جزء منها بعبارة أيضاً! شاركوني تعليقاتكم لنبدأ إكمال القصص!
5

كمستقل، كيف يمكن أن تنسى العمل حين تكون خارج أوقاته؟

كمستقل لاحظت أنني حين أكون بالعمل أفكّر بالترفيه عن نفسي وحين أرفّه عن نفسي أفكّر في العمل وذلك بسبب أنني لم أحدد وقتاً للدوام محدد جداً يومياً وكأنني في وظيفة تقليدية من شروطها عدم الالتفات حتى لأي أمر مشوّش. وهناك سبب ثاني أيضاً كان يمنعني من نسيان عملي بعد الانتهاء منه وهذا تفطّنت لهُ عبر دراسة أثبتت أنّ هناك الكثيرين من الناس يضيّعون أوقات كثيرة من إجازاتهم أو حتى فراغ ما بعد عملهم بسبب عدم قدرتهم على تأجيل مهمة ما
4

إلى أي مدى يمكن للتسويق الواقعي أن يجلب لك عملاء على مستقل؟

ككاتب مستقل، جرّبت النشرات الإعلانية في عملي المستقل! وهي منشورات بسيطة وكروت، صممتها عن طريق كانفا، وضعتها بشكل استراتيجي مع أصدقائي في البداية الذين أعرف أنّ لديهم نشاط في مسألة صناعة المحتوى والتدوين والمواقع والتسويق ومن ثمّ وزّعتها على بعض الأشخاص العاملين بالكتابة مثلي، واستهدفت أيضاً مكان يقدّم مساحة للكثير من الشركات للعمل كانت الاستجابة بطيئة في البداية، لكن ذلك الطرق الأولي كتجربة جاء لي بعميل! هذا ما شجعني فغامرت أكثر بالمشاركة في ورش العمل والأحداث events وأن أحاول تعريف
4

أن تعمل بذكاء تعني أن تعمل بجهد عالي

أنا أعترف: أنا لا أعمل دائماً بذكاء. لا تفهموني خطأ، أنا أفهم أهمية زيادة الكفاءة والفاعلية. لكن من خلال تجربتي كمستقل، كان العمل الجاد بالطريقة الكلاسيكية القديمة هو المحرّك الذي دفعني إلى النجاح. قبل أيام مثلاً، واجهت مشكلة أثناء كتابتي لمحتوى بصري أعمل عليه كمشروع مع عميل، مشكلة ينقصني فيها معلومات لحلّها، ولكن فضّلت أن أغوص في المشروع وأتعلّم من المعرفة التي تأتي من التجربة، من الساعات الطويلة التي أقضيها في حل مشكلة ما حتى أجد الحل بالمراقبة والمقارنة بنفسي،
5

قانون العائدات المتقلّصة، إلى أي مدى يمكننا تجنّب تأثيره على عملنا الحر كمستقلين؟

عملت على ثلاثة مشاريع مؤخراً معاً، ولاحظت أنّ كل ساعة إضافية استثمرها كمستقل في عملي تنتج تقدّم في المشاريع، هذا بدايةً ولكن في نهاية الأمر بدأ التعب وتضاءل التركيز وصارت تنتج تلك الساعات الإضافية تأخيراً على المواعيد التي التزمت بها مع العملاء وجودة أقل في العمل، ربطت هذا بجوهر مبدأ اقتصادي اسمه: تناقص العائدات - حاولت إسقاطه عليّ كمستقل، ورأيت أنّهُ يمثّلني فعلاً فهو يصف النقطة التي يُترجم فيها جهدي الإضافي إلى إنتاج أو جودة أقل وليس أكثر! أنا من
6

العمل على مهمات متعددة في ذات الوقت أسلوب مغلوط أم مهارة مهمة؟

اطلعت مؤخرًا على بحث أكّد أنّ تعدد المهام يقلل الإنتاجية بنسبة 40% بدلاً من أن يساهم بزيادتها، فمثلًا عندما نعمل على مهمة أساسية وليكن كتابة مقال، وبجانبه نتابع البريد الإلكتروني وقد نرد على مكالمات الهاتف المتعلقة بالعمل، سنجد أننا أثناء انتقالنا من مهمتنا الأساسية لنرد على الإيميل ثم لنعود مرة أخرى للمهمة التي نعمل عليها، سنحتاج وقتًا يقارب الربع ساعة لنستعيد نفس درجة التركيز بعد التشتت بالرد على الإيميل، هذه الانتقالات الكثيرة تسبب تراكم كبير بإضاعة الأوقات وتقلل من التركيز
6

كصاحب مشروع: ما هي أفضل طريقة لتقييم أداء المستقل أثناء المشروع وتوجيه الملاحظات له؟

مرّة أسندت لمستقل مهمة وكان المشروع صعب قليلاً لإنّهُ متعلّق بالكتابة على لسان شخص آخر الـ ghost writing واحترت فعلاً كيف يمكنني التأكد من أنه يسير على الطريق الصحيح ويحقق توقعاتي منه! كان لا بد من تقييم لما ينجزه، ولذلك قلت له سوف نقسّم المشروع إلى أقسام وكل ما استطعت إنجاز قسم ستخبرني بأنّك جاهز للاجتماع (هذا خفف عنه ضغط التوقيت) لنقوم باجتماع سريع فيه الخطوات التالية: ما هي المشاكل التي تواجهها؟ سنتناقش حول ملاحظاتي على العمل وحاولت المحافظة على
5

"تطوير الأفكار" كيف نستفاد من حاجة العميل؟

بتجربتي الأخيرة مع عميل تواصل معي مباشرةً عبر رسائل مستقل، يعرفني من قبل عميل آخر، وصرّح عن حاجته لمحتوى سينمائي لموقعه الجديد، كان يعلم أنه بحاجة إلى تواجد هذا القسم في موقعه ولكن حين بدأنا بالتفاصيل ظلّ يكتب لي: "لا أعرف، أنت ما رأيك؟" كررها مرّات وهذه صارت عندي تعني فرصة، صرت مستقل يرى كلمة "لا أعرف" كفرصة مع أنّ العملاء غير المتأكدين مما يريدون سابقاً كانوا أحد أكبر التحديات التي قد مررت بها، هذا الأمر كان يقلقني في بداية
6

كيف أتعامل كمستقل مع صاحب مشروع يُحدد باقتناع تام مدّة تسليم غير واقعية؟

أشعر بإثارة كبيرة عند بداية كل مشروع ولكن هذه الإثارة تتحول غالباً معي بسرعة إلى توتر عندما يتجاهل العميل موعد نهائي واقعي ويختار آخر غير واقعي بالمرّة، تعلّمت من تجربتي أنّ هناك مفتاح لهذا الموضوع وهو معرفة كيفية التعامل دون التضحية بسلامتي النفسية أو جودة عملي. ولذلك اطلب تفاصيل تسليمات المشروع منه، سيساعدني هذا سريعاً "أحياناً خلال المحادثة نفسها" من تقدير فهمي لنطاق مساحة المشروع وتحديد أقرب موعد طموح ممكن لا يمكن التنازل عنه، وهذا عن طريق ما اسميه "الدليل