وفاء العزيز

أعشق السفر بين السطور😊 داخلي مارد نهم مولوع بلغة الضاد، رحالة في بحر الكلمات 📚الرحلة بدأت، سارع بحجز مقعدك🌟كاتبة محتوى ثقافي ومتنوع 😉

1.14 ألف نقاط السمعة
37.6 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
فلسفة أنانية بكل المقاييس!
اقترحت ادارة الصانع لأنها توجهك مباشرة لما يجب ان تفعل وما لا يجب أن تفعل حتى لا تصاب بالارتباك والارتجال، لأن البداية دائما صعبة، وترك العمل والتفرغ لصناعة المحتوى وحده يواجه عدة انتقادات من المجتمع والاقارب بالخصوص، فهل ترينها خطوة تستحق المخاطرة، بأن عالم الانترنيت يحمل فرص للوصول وتحقيق فرص تحصيل مادي مناسب.
التخصص يدفعك للاستثمار على عدة جبهات، لذلك اظن أنه يجب العمل على عدة منصات من البداية حتى يعزز ذلك الانتشار بسرعة والاستفادة من عدة مصادر لجذب جمهور واسع، تحقق فرص الوصول الى مكان تجمع الجمهور.
تقدم هواتف و حواسيب تدوم لسنوات طويلة من الاستخدام دون مشاكل لا يضطر فيها الزبون إلى الإستبدال في كل مرة وماذا ستستفيد الشركات من ذلك؟ فهذا ما لا تريده الشركات، إذا دام المنتج إلى مالا نهاية واستمر معك لمدة مثلا عشر سنوات مثلا، من سيشتري منتجاتها حينها؟ هي تقدم جودة متوسطة عن قصد، لأن ذلك هو ما سيحرك عجلة الإنتاج والشراء عندها.
والرجل قد يشعر بغيرة أو نقص إن رأى زوجته أعلى منه، ما رأيكم ؟ سيرى ذلك فقط إذا بينت الزوجة له ذلك، وتعالت عليه بأفكارها مثلا أو حاولت التنقيص منه ومن مستواه العلمي ( وليس الفكري لأن هناك فرق)، أنا هنا أنظر للأمر بشكل عام، لكن النظرة الخاصة لكل فرد مهمة جدا لأنها الاساس الذي ستبنى عليه العلاقة الزوجية في المستقبل، لذلك فطريقة التفكير هي الحاسم في الموضوع، أي أن يركز كلا الطرفين على مواطن الاتفاق بينهما، والايجابات، وأنا هنا
هل تنصحوني بصبر ام تنصحونني بتغيير المجال ما هي البدائل بالنسبة لك؟ إذا تركت كتابة المحتوى ما المجال الذي تنوي الدخول إليه هل تملك استراتيجية أو خطط أخرى؟
أذكر أن هذه العلامة التجارية أصبحت الأكثر انتشارا في عام 2017، وكل المحلات التي تبيع هذه المنتجات غيرت شعارات سامسونج ب oppo ، لكن بعد فترة تراجع مستوى التفاعل معها ولم تعد بذلك الشيوع الأول، لم أجربها سابقا لكنني أظن أن السامسونج مازالت تتميز بالجودة بالاضافة للايفون طبعا، وهذه الصناعة عموما يحكمها شيء واحد وهو التطور المستمر فحتى ولو كنت ذا جودة عالية لن يكون لك مكان إذا لم تواكب التطور والبحث دائما عما يفوق منافسيك تقنيةً، وهذا ما حصل
هل هذه لهجة مصرية؟
يمكننا تصميم خطة تعليمية تناسب أسلوب تعلمنا أرى هذه النقطة مهمة جدا في رحلة التعلم والاكتساب الجيد للمعرفة، ولبناء خطة تعليمية تناسب أسلوب تعلمنا يجب ان نمر من مرحلة تقييمية لذواتنا بشكل منفصل، وفهم الألية المناسبة لنا للتعلم، ما الأسس التي يجب البناء عليها لوضع خطة تعليمية متناسبة مع طريقة تعلمنا أو الكيفية التي تجعنا نتعلم أفضل وأسرع؟
هل فعلاً كل ما نتذكره ويُحفظ بذاكرتنا هو يدل على أنه مهم وقيّم فعلاً؟ أرى فعلا أن الذاكرة تحمل طابعا انحيازي جدا، أي أنها تتشبث فقط بأشياء وأفكال التي ترغب فعلا بالتخلص منها، أقول ذلك لأننا غالبا ما نتذكر المواقف السيئة والمحرجة في حياتنا بالتفاصيل ، وركز على لكلمة التفاصيل، في حين يحدث العكس مع اللحظات الجميلة والدافئة، فلا تجدها في الذاكرة إلا نادرا، ومن ذلك ما تذكره جدتي وتسرده لنا، فهي تسرد الأحداث التي مرت عليها في بعض صراعاتها
المشكلة المجتمع العربي على الأغلب ظالم للمطلقات كما ذكرتي هي مشكلة المجتمع بأسره، وليست مشكلتك فقط، لذلك لا يد لك فيها، بالنسبة للاحباط الذي تشعرين به ستعالجينه من داخلك فقط، أي بناء مناعة ذاتية ضد كلام الناس وتعقيباتهم، أعرف أنه كلام نظري فقط لا يستند على واقع ملموس، لكنه ممكن جدا، وذلك بتغيير سلوكاتك وتعقيباتك ضد نفسك اتجاه المواقف التي تواجهك، أي أن تقولي في نفسك مثلا ضد شخص يتهمك باهمال زوجك وهذا ماسبب الطلاق، تبني فكرة مضادة لمثل هذه
في أن الحرية هي أن أقوم بواجبي تجاه الآخرين بشريطة أن يقدّم الآخرين واجباتهم اتجاهي أو حقوقي كاملة لكن من يرسم هذه الواجبات والحقوق، ما المرجع الذي يحقق التكافؤ والعدل في هذه الحقوق والواجبات للأفراد في المجتمع؟ فما تعتبره حق لك سأعتبره أنا مثلا تعدي على حريتي وحقوقي المشروعة؟
كيف تعرفها من منظورك الخاص؟ الحرية هي ما يتمتع به الآن أهل فلسطين عامة، وأهل غزة بالخصوص، نعم رغم الحصار والقصف والظلم فهم أحرار أكثر منا، تحرروا من ظلم العالم وقيمه المعوجة المرتجلة، تحرر الفلسطيني من حب الدنيا فأصبح مقبل غير مدبر لنصرة عقيدته وقيمه التي يدافع عنها، تحرر من تسلط الرغبة الذاتية التي انصاع لها العالم أجمع إلا هو ولم تعد تلك الرغبات تشكل عبءا عليه لأنه قارنها بما هو أسمى، وتحرر أيضا من خوف الحكام والخوف من الموت
ين أنت شمس؟ أهكذا تنقطع الأخبار عنك وكأنك لم تكن أستغرب سبب هذا الغياب المفاجئ! حتى وإن أرادت الرحيل لابد وأن تترك أثرا، أو رسالة تبرر غيابها، لكن هكذا دون سابق خبر، وهل العلاقات تحتمل مثل هذه المواقف والتصرفات؟ إنها على المحك أصلا! لأسباب عديدة، والضغط والتوتر يناسل الأفكار ويعقدها أكثر من اللازم.
أتوقف عن جلد ذاتي بأنني تسببت بوحدتي التي اعيشها الان أول الغيث أنك تعترفين بما تفعلينه بنفسك جلد الذات، هذا يجعلك مستعدة لتتعرفي على حلول فعالة تعالج مشكلتك، وبالمناسبة هي مشكلة عامة وليست مختصة بك وحدك، وبما أنك عددت مجموعة من الصفات التي تميزك ورفع قيمتك ذاتيا لماذا لا تركزين عليها؟ أي تعززي قيمتك الداخلية لتغيير نظرتك لنفسك لا لترفعي قيمتك عند الأخرين وتقييمهم لك، ومن ذلك أن تفعلي كل شيء لأجلك فقط، بذاك ستتحول نظرتك لموضوع الزواج بصفة عامة،
صراحة وبكل تواضع أنا فخورة بكل ما أنجزت في حياتي سيئا كان أم جيدا، لأن السيء نتعلم منه لنصنع الجيد بعد ذلك، أما بالنسبة لأكثر شيء كنت فخورة به هو قدرتي على تحدي الظروف المحيطة واستكمال مشوار دراستي بعد انقطاع دام 3 سنوات، هذا أره انجازا غير حياتي وأعاد الثقة في نفسي لاكتشاف المزيد.
أمثالك يصلحون كأمنيات ويفشلون كواقع، ربما لأنه جعل منها أمنية فقط، والأمنية يبقى مصيرها الخيال والتمني لا غير وتبقى محصورة ضمن اطار التمني والمستحيل، ربما لو إتخذها غاية لحياته وهدف يطمح للوصول إليه لأصبحت واقعا بالطبع، هو من حكم على علاقتهما بعدم الإكتمال من البداية، لأنه لم يتخذ خطوة الرغبة القوية في الوصول إلى هدفه، لو جعلها هدفا لحققه.
مراعاة اللغة يجب أن يكون أولوية لدى مقدم البودكاست حتى وإن توجه الضيف في هذا الجانب، أرى أن اللغة الاكثر استعمالا في البودكاست كمحتوى هي اللهجات المحلية التي تختلف باختلاف الأنحاء العربية أو ما يسمى باللغة البيضاء، وأظن أن سَلك هذا الاتجاه بالاعتماد الكلي على اللهجات في تقديم المحتوى قد يأدي إلى إبعاد اللغة العربية الفصيحة وتجاهليها من طرف المستمعين، وهذا سيزيد بالتأكيد من صعوبة فهمها من طرف الأجيال القادمة، لذلك أرى وجوب العودة لها في تقديم المحتوى، ومحاولة تبسيط
إنما علاقتهما رسمية وقائمة على مصلحة الطرفين ولن يتوانى أحدهما في الرد على الآخر حين يرى رسالته. رغم رسميتها أظنها قد تسبب مشاكل على مستوى نية الفرد وسوء تقدير ردة فعله بالقراءة وعدم الرد مثلا، ويجول في خلدك الأفكار حول رأيه في العمل وتأتي بعدها استفسارات أحادية حول ردة الفعل، في حين أرى أن معظم أصحاب المشاريع لا يردون عليك في نفس وقت قراءتهم للرسالة لأنهم يأخدون وقتا في التفكير، وإن كانت في صفحة الاستفسارات فبالطبع هو يتواصل معك ومع
تلك التوصيفات الأخير التي ذكرتها والمواقف هي التي تفرض على الشخص منها الضغط على نفسه للقيام بأفعال وأشياء قد لا يراها مناسبة له، لكنه يتفادى صدام وصراع أو سوء ظن من الأخر، وأرى أن ذلك أيضا تحكم طبيعة العلاقات والالتزامات المجتمعية، أي أننا لا نعيش بحرية مطلقة حتى نفعل كل شيء حسب أهواءنا وما نراه مناسبا، نحن نعيش ضمن مجتمع هو كتلة مترابطة، تصرف كل واحد منا يؤثر على الأخر بشكل مباشر أو غير مباشر، مما يفرض عليك احترام هذه
مشاكل في النوم، حيث يردد الغالبية: جسدي نائم لكن أحس أن عقلي لا يهدأ. هذا هو المنغص الأول في الموضوع برمته، فهذا الأفكار السلبية لا يطيب لها الظهور إلا حين تضع رأسك على المخدة بغية النوم، لماذا ياترى!؟ في هذا الصدد اطلعت على نصيحة وأعجبتني فعلا وأردت تمريرها هنا للمشاركة، وهي أن السنة النبوية أعطت توجيها بأن نقرأ سورة الملك قبل النوم، وسبحان الله ففي سورة الملك جواب على كل سؤال يطرحه الإنسان على نفسه في تلك اللحظة، فإذا قرأت
اتمنى أن يكون لأحد الاعضاء جواب لسؤال، ويفيدك، [@MahdiSarhan] [@Hedidi_chihab]
قرأت أن من أهم الاجراءات التي عززت مكانة مايكروسوفت في مجال تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي هي شراكتها مع OpenAI، والتي تعد واحدة من أبرز الشراكات في مجال الذكاء الاصطناعي، وبدأت هذه الشراكة في عام 2019 عندما أعلنت مايكروسوفت عن استثمارها بمليار دولار في OpenAI، الهدف من هذه الشراكة هو تسريع تطوير وتطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة بطرق مسؤولة وآمنة.
وهو مسؤول عن مراقبة أخلاقيات العمل ونشروا مبادئ توجيهية للتطوير الأخلاقي! إذا كان كذلك مابال هذه الدعاوى القضائية التي ترفع عليها من كل حدب وصوب، واتهامها باختراق مبادئ احترام حقوق الملكية الفكرية والابداعية للمؤلف، والاعتماد على أعمال الاخرين دون ترخيص لتغذية نماذج تقنيات توليد اللغة الطبيعية.
أنا من طبعي شخصية هادئة وأتفادى المشاكل كثيرا وحذرة أيضا، وهذا من صغري بشهادة والدتي عكس أختي الكبيرة، لذلك فمغامراتي قليلة، المهم أظن أن أكثر فعل طائش قد كنت قمت به في صغري هو أنني تغيبت في أحد الأيام عن دررس اللغة الانجليزية، لأنه تأخر عن الحضور فافترضت تغيبه عن الحصة، لذلك عدت أدراجي، لكنني لم أعد للمنزل بل ذهبت لمنزل جدتي كانت حينها مسافرة وكان المنزل فارغ، فدخلت لمنزل الجيران وهم في الأصل أبناء عمومتهم، ثم صعدت لسطح منزلهم،