Saleh Obeid

محاسب أهوى التدوين

http://www.accountingw.com

159 نقاط السمعة
123 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
الرابط السابق منتهي الصلاحية وهذا الرابط الجديد https://profitlysite.blogspot.com/2021/01/Explanation-of-payhip-site-for-selling-digital-products.html
ليس كل الأطفال بؤساء كما أنهم ليسوا كلهم سعداء، فلماذا نرجّح احتمال أن يحيا الطفل بائساً حزيناً؟ بالإضافة إلى أننا كموجودات لا نستطيع أن نتخيل العدم حتى نقرر أن بقاء الطفل في العدم أفضل من قدومه إلى الحياة .. >وهل قدومنا كان من العدم!؟ نعم لقد جئنا من العدم .. خلقنا الله من لا شيء .. فالإيجاد نعمة هائلة لا يشعر بها إلا من أحس بوجوده!
هذه الفكرة موجودة في ذهن من لا يدرك نعمة الوجود ولا يرى في الحياة إلا مآسيها .. كما أنها فكرة من يعتقد أنه سيعود إلى العدم الذي جاء منه، بينما الحقيقة غير ذلك وهي أن الحياة الحقيقية هي ما بعد الموت والتي فيها يخلد الانسان ..
هذا حال معظم المطالبات بحقوق المرأة فهنّ أول من تهضم حقوقهن! هل تذكرين نوال السعداوي المدافعة الشهيرة عن حقوق المرأة؟ خلال حياتها التي امتدت حوالي التسعين عاماً لم يسجل لها حادثة مساعدة لأي امرأة قط !!! إنهن يصعدن على قضايا المرأة ليصلن إلى المناصب والمال والشهرة على حساب النساء اللواتي يتبعنهن وينخدعن بهن... الصدق بضاعة نادرة في عصرنا هذا فالكل يريد الصعود على أكتاف الآخرين والمتاجرة بقضاياهم.. لنوسع رقعة الموضوع قليلاً.. ألا ترين أن أغلب المنادين بالقضية الفلسطينية هم نفسهم
مبارك هذا النصر المؤزّر ونسأل الله أن تتم الفرحة وتتحرر كامل الأراضي الفلسطينية من رجس العدو المحتل.. >( الجيش الذي لا يقهر ) لطالما أحببت أن أمعن النظر في هذه الجملة ومن أين جاء بها المحتل.. لقد هزمت إسرائيل 6 جيوش عربية مهلهلة قد تم إعدادها من قبل الأنظمة العربية لقمع الشعوب العربية وليس لتحرير فلسطين.. و ربما كان إرسالها إلى فلسطين لامتصاص غضب المسلمين بعد إعلان دولة إسرائيل فكان لا بد للأنظمة المتواطئة من أن تكبح السيل الجارف لشعوبها
عندما تكون خارج الوطن العربي تنظر إلى البلدان العربية كمن ينظر إلى رقعة الشطرنج ليرى كل ما فيها بشكل شامل وليس كأي شخص ضمن هذه الرقعة ... في كافة الدول العربية بلا استثناء هناك محاولة لتجهيل الشباب العربي .. نعم تستطيع قراءة ما تحب من الرويات والقصص المثيرة حيث ستجدها بكثرة على أرفف المكتبات وفي المحلات وعلى البسطات في الشوارع بينما لن تجد كتاباً علمياً حديثاً واحداً !! في الوطن العربي لا مكان لأي مخترع أو مبتكر أو عالم ولا
مواقع التواصل كثيرة جداً ولكن المشكلة في إقناع المستخدمين بالتحول عن الفيس بوك إلى موقع تواصل آخر ! يستخدم الفيسبوك حوالي 3 مليار إنسان حول العالم !! تخيلي هذا الرقم الهائل ... وخلال الأربع أشهر الأولى من العام 2021 حقق الفيس بوك أرباحاً صافية حوالي 9.5 مليار دولار !! أرقام مخيفة بالفعل .. تعطينا هذه الأرقام فكرة عن خطورة الفيس بوك ومدى سيطرته على العالم، ومن يقلل من أهمية مقاطعة هذا الكيان الضخم أو التأثير فيه هو إنسان بعيد عن
اقتراح موفق ومؤثر في سياسات الفيس بوك ولكن لنجاح المقاطعة لا بد من أمور: - استمرارية المقاطعة حتى تعطي تأثيراً حقيقياً - أن يعمد عدد كبير من المستخدمين إلى المقاطعة - أن يتوفر البديل المناسب وهنا أقترح الانتقال إلى موقع تويتر فهو منافس قوي للفيس بوك، طبعاً إن لم يكن تويتر منحازاً كالفيس بوك - إعطاء تقييم سلبي لتطبيق الفيس بوك أيضاً من عدد كبير من المستخدمين لا بد من أن نتعاون في هذه الحرب الإلكترونية الإقتصادية نصرة لأهم قضية
لي رأي مختلف في موضوع النسيان.. فمما لاحظته ازدياد هذه الظاهرة بين مدمني التكنولوجيا والحياة الرقمية! .. فالأشخاص الذين يقضون وقتاً طويلاً وراء شاشات الحاسوب ويستخدمون الهواتف الذكية بكثرة هم أكثر من يعانون من النسيان.. بل إن أغلب من يتمتعون بذاكرة قوية لا يستخدمون التكنولوجيا الرقمية إلا بشكل قليل.. بالنسبة لي فالمتهم الأول في ظاهرة النسيان الكمبيوتر والهاتف الجوال!
الفكرة حقيقية إلى أبعد مما نتصور!! بالفعل إذا استطعت منح الآلة حرية الإختيار ستكون النتيجة أن تصدر منها كل أنواع الشرور وهذا ما دفع الملائكة إلى القول بأن بني آدم سيفسدون في الأرض إذا تم خلقهم ومنحهم حرية الاختيار ثم استخلافهم في الأرض.. لكن الإنسان لا يستطيع منح حرية الاختيار مهما بلغ من العلم والتطور بل سيظل الاختيار في الآلة متأثراً بما يدخله المبرمج فيها من تعليمات أما الإنسان فيأتي إلى الحياة صفحة بيضاء ينمو ويتعلم ويتطور ويكبر ويختار ..
هذه ليست معتقدات خاطئة ولم تنشأ من فراغ الواقع أن هذه الأفكار نشأت من استقراء الواقع.. فالغالب أن الموظف لا يستطيع أن يبلغ الثراء من وظيفته وهذا لا يمنع بعض الشذوذ عن هذه القاعدة المستوحاة من المشاهدة العامة.. لعل المثال الذي طرحته هو عبارة عن حالة شاذة بين ملايين الحالات التي لا يثري فيها الموظف من وظيفته.. فهل نعتمد الحالات الشاذة للحكم على الأمور أم نعتمد القاعدة العامة؟؟؟ ثم إن البشر لاحظوا أن غالبية الفلاسفة وأهل الفكر والعقل كانوا منعزلين
مشكلة مجتمعاتنا أنها تعود إلى الجاهلية شيئاً فشيئاً.. لقد جاء الإسلام ليغير مفاهيم المجتمع بشكل جذري وينتزع منه تلك العادات التي تحد من سعادة أفراده، لكن مجتمعاتنا شئنا أم أبينا تجنح إلى الجاهلية مجدداً.. لنعد إلى المجتمع الإسلامي في عصوره الذهبية: لم يكن سن المرأة أو الرجل أحد محددات الزواج كما هو الحال اليوم بل قد يتزوج الرجل بامرأة أكبر منه أو أصغر منه ولا مشكلة في ذلك ولا يعارضه أحد في ذلك كما لم يكن مصطلح "العنوسة" موجوداً.. كان
>ألا تظل الاحتمالات الأخرى ممكنة؟ كزيادة التفاعل بالتعليقات على المنشور العميل الذي سيقوم بالتعليق ومتابعة الخطوات هو إما لديه حاجة ماسة للسلعة وإما يحركه الفضول لمعرفة معلومات إضافية عنها.. ومن السلبيات الأخرى لهذه الطريقة أن استفسارك عن السعر سيظهر لباقي أصدقائك، حيث أن التعليقات تظهر للأصدقاء في الفيسبوك وغيره، وكثير من الناس لا يحب أن يعلم الجميع بأنه مهتم بسلعة ما.. >فلم أر سوى معدودين عبر فيسبوك أو إنستجرام هم من يذكرون السعر أقصد هنا المتاجر الإلكترونية مثل علي اكسبريس
الطريف في الموضوع أن فرص العمل "نادرة" في بعض البلدان العربية و "فائضة" في بلدان أخرى، وهذا ما لمسته في تجربتي عندما عملت في السعودية بعد تخرجي من كلية الاقتصاد .. لا أبالغ حين أقول أن فرص العمل هناك تسد حاجة طالبي العمل في معظم الدول العربية! هم يستقدمون عمالة من الدول العربية بالإضافة إلى بعض الدول الأجنبية كالفلبين وبنغلاديش والباكستان وغيرها.. أيضاً باقي دول الخليج العربي تستقطب العمالة من مختلف الدول العربية والأجنبية.. فلماذا يقتصر بحث البعض عن عمل
الانطباع الأول عن "تم الرد على الخاص" هو أن البائع "نصاب" ولو لا ذلك لأظهر السعر للجميع كما يفعل معظم البائعين في المولات والأسواق والمتاجر العادية أو الإلكترونية... في كل مكان تجد السلعة أو الخدمة وفي أسفل منها سعرها بدون مراوغة ولا إخفاء .. بالتالي لا يمكن لي أن أشتري سلعة يكون سعرها "على الخاص" فالوضوح والشفافية ضرورية جداً في التعاملات التجارية .. هذا الفعل يدمّر كل مفاهيم التسويق المعروفة وكأنه طلقة في الرأس وليس "قدم تحت الباب" ..
على الأقل نعرف الآن أنه حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم والراوي هو الترمذي في كتاب الجامع أياً كان العالم فلا بد من التحقق من كلامه فهو بشر يخطأ ويصيب
ما يميز حسوب فعلاً هو الجمهور الذي فيه والمجتمعات فيه فغالبيتهم من المثقفين ومساهماتهم تثري الفكر، رغم أن حسوب عبارة عن منصة بدائية جداً لا يمكنها منافسة المنصات العالمية.. فلو كان لحسوب ربع إمكانيات الفيس بوك مثلاً لأصبح المنصة رقم 1 في العالم العربي إلا أن ما يبقيه هو مجتمعاته المميزة.. أما التقييمات فتعطي مؤشراً لمدى أقدمية العضو بالنسبة للأعضاء الآخرين ومدى تفاعله لا أكثر ولا أقل، فكلما كان العضو أقدم وأكثر تفاعلاً كلما كانت تقييماته أعلى.. بالتالي يستفاد من
لي تعقيب بسيط: >« لما خلق الله الأرض جعلت تميدُ وتتگفأ، فأرساها بالجبال فاستقرّت فتعجّب الملائكة من شدّة الجبال فقالت: يا ربنا، هل خلقت خلقاً أشدّ من الجبال؟ قال: نعم الحديد..قالوا: فهل خلقت خلقاً أشدّ من الحديد؟ قال: نعم النار..قالوا: فهل خلقت خلقاً أشدّ من النار؟ قال: نعم الماء..قالوا: هل خلقت خلقاً أشدّ من الماء؟ قال: نعم الريح.. قالوا: فهل خلقت خلقاً أشدّ من الريح؟ قال: نعم اِبن آدم إذا تصدّق صدقةً بيمينهِ فاخفاها عن شمالهِ.» هل هذا حديث لرسول
الحقيقة الصادمة أن لا أحد يكترث للجانب الخفي من شخصية أي فرد آخر! فكل إنسان مشغول بنفسه ومواهبه وقدراته ولن يلتفت إلى الآخرين.. كل إنسان يظن نفسه محور هذا الكون وأن الناس تراقبه و يهمهم معرفة جوانب شخصيته ولكن هذا غير صحيح على الإطلاق.. فكلما ابتعد الإنسان عن نفسه كلما قلّ الاهتمام حتى ينعدم بمعنى: الإنسان يهتم بنفسه اهتماماً عظيماً ثم يهتم بدرجة أقلّ بأبنائه وزوجه وبدرجة أكثر قلّة بأقاربه وأصدقائه ثم ينعدم اهتمامه تماماً بباقي الناس.. يأخذ الناس إبداعات
>ماذا لو أحد والديك اصروا عليك بالقيام بفعل شيء، انت على تمام العلم أنه سيء؟ بالطبع لن أطيعهما في ذلك .. البر للوالدين ليس طاعتهما طاعةً عمياء بل على العكس قد يكون البر أحياناً في عدم طاعتهما.. هناك خلط كبير بين البر والطاعة، فالطاعة هي جزء من البر وليست هي البر نفسه! البر هو التواصل معهما والدعاء لهما وتأمين احتياجاتهما والعمل على راحتهما وطاعتهما في الأمور التي لا ضرر منها.. قد يخطئ الآباء في حق الابن أو الابنة فيكون البر
الأرباح بسيطة نوعاً ما فسعر الكتاب الإلكتروني 3-4 دولار يخصم منها كيندل اكثر من 60% كما أن البيع لا يتم بكثرة .. يمكن أن تمر عدة أيام بلا مبيعات.. الموقع يقوم بالجزء التسويقي للكتاب وهو العمل الأصعب برأيي فآلاف الناس يبحثون عن الكتب في كيندل وأمازون وبالمقابل يأخذ عمولة تشكل نسبة كبيرة من ثمن الكتاب.. ما قمت به أنا هو أنني جهزت أحد الكتب التي عملت عليها سابقاً بحكم عملي السابق في الوسائل التدريسية وقمت بتجربة نشره على كيندل.. المنصة
نشرت كتاباً من تأليفي على كيندل يحوي 265 صفحة عبارة عن تمارين على القراءة والكتابة والحساب باللغة العربية وقد حصل على عدد من المبيعات ولا زالت المبيعات مستمرة.. الغريب في الأمر أن أغلب المبيعات من فرنسا! المشكلة الكبرى هي في سحب الأرباح فحتى الآن لم أستطع سحب أي شيء كما أن المنصة معقدة بعض الشيء https://amzn.to/3eXoJ66
الحقيقة التي لا يمكن الهروب منها هي أن التوفيق في الحياة لا بد له من رضا الوالدين.. فعقوبة العقوق لها قسمان: الأول في الدنيا والثاني في الآخرة.. أما عقوبة الآخرة فمعلومة لدى الجميع لكن العقوبة المعجلة في الدنيا فبسبب قوانين الكون التي تقضي بمعاقبة كل ناكر للجميل.. من يأخذ الكثير دون أن يعطي شيئاً لا بد له من عقوبة في الدنيا.. وأكثر من يعطي الأم والأب كما أن أكثر من يأخذ الأبناء فعندما يقابل الأبناء عطاءات الوالدين وتعبهما والحمل والإرضاع
>هناك مقالات تنشر من فترة لأخرى تقول بأن أغلب المتعاملين بها هم تجار الأعضاء والدارك ويب وخلافه المجرمون يتعاملون بالنقود الورقية، هذا لا يجعل النقود الورقية غير قانونية أو غير مأمونة.. العملة الرقمية أو العملة الورقية العادية هما عبارة عن أداة للتبادل تنتقل بين أيدي الناس وقد تصل إلى أيدي الخارجين عن القانون، هذا أمر طبيعي ولا مشكلة فيه ولا علاقة للعملات به
الحل بالنسبة لهذه المعضلة هي قراءة التاريخ من عدة وجهات نظر.. أي أن نقرأ التاريخ الذي كتبه عدة أطراف فنقرأ لكل طرف بحسب وجهة نظره ومن ثم نحكم نحن على هذه القراءات، هكذا تتكون لدينا صورة واضحة وأكثر مصداقية للأحداث التاريخية..