رنا شوكت

1.94 ألف نقاط السمعة
81.6 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أما صاحب المشروع فقد لا يكون مدرك لقيمة طلبه ومقدار التعب عليه ربما قد يحدث ذلك في بعض الحالات، ولكن حتى ولو كان العميل غير مدرك جيدا للأسعار في مجال العمل الذي يطلبه، ولكن بعض الأشياء تبدو غير منطقية حقا وإن كان الإنسان لا يعلم عنها، ١٠ مقالات مثلا ب ٥ دولار مع عدد كلمات كبير بكل مقال ليس منطقي على الإطلاق! والأصل إذا لم يكن لديه معلومات بالفعل عن المجال فالأولى أن يقوم بعمل بحث بسيط أو يسأل شخص
اعذري تأخر فهمي، ولكن لم أفهم معنى العبارة ولدي فضول كبير لأفهم معناها.
ولكن المهارات مهما كانت قوية ومميزة لا تعني عدم وجود فترة سيتوقف فيها المستقل عن العمل لعدم قبوله في مشاريع جديدة بعد، بالأخص وأن دائما عدد المشاريع وعدد الفرص سيكون أقل من عدد المتقدمين، ولهذا أليس من الأفضل الجمع بين النظامين إذا أمكن أو التفكير في طرق مناسبة لاستثمار العائد من أعمالنا حتى نواجه تلك الفترات ولا نتأثر بالسلب منها؟
بالطبع مثلما أوضحت فالأسئلة ستختلف تبعا للمجال وتبعا لكل مشروع ومتطلباته، فمجال الكتابة مثلا واسع ومتباين جدا، مشروع لكتابة المقالات ليس كمشروع لكتابة القصص أو كمشروع لكتابة سكريبت مثلا، ولكن أهم ما أنتبه إليه هو أن أفهم النموذج الذي يريد العميل أن يكون العمل عليه، كل عميل لديه إضافات يظن أن الكل مثله يعمل بها، بل ويعتبرها من الأساسيات والثوابت لذا إذا وجد عملي ينقصها ستنهال علي التعديلات وفي داخله ربما يظن أن ليس لدي الخبرة الكافية لمشروعه، وبعد العمل
هذه حقيقة، واحد من أهم الأسباب التي تجعلني أستمر في مشروع لفترات طويلة هو العميل نفسه، لشخصه المتعاون والمتفهم و لخبرته العملية التي استفاد منها في توجيهاته وملاحظاته، بعض المشاريع أشعر حاليا أنها جزء أساسي من يومي، أي اعتدت عليها لدرجة أنني لا أريد استبدالها بأي مشاريع أخرى.
بعض الابتلاءات هي تكفير لذنوب قد ارتكبناها بالفعل، ولهذا يقال أن العبد الذي يحبه ربه يبتليه، وقد شهدت على تغير شخصيات بعض الناس عندما يقترب الموت منهم، البعض يتعظ ويسعى لكي تكون خاتمته في الدنيا مثلما يرضى الله ويحب، والبعض حقيقة يكون معمي على قلوبهم فلا يتعظون ولا يغيرون شيئا في أنفسهم، فأسأل الله أن تكون حسن الخاتمة من نصيبنا جميعا. وبالعودة للمساهمة أعتقد أنني سأختار العكس وسأقرر مساعدته إذا التمست تغيره بالفعل، فالأمر سيكون بمثابة مساعدة إنسان آخر غير
أو تبادل الشخصيات لنصف ساعة في اليوم، هي فكرة جميلة حقًا، تضع الواحد مكان الآخر، فيجيب بأسلوبه ويتصرف وفقًا لطريقته. الفكرة ممعتة وطريفة، حتما ستخلق أوقات مبهجة وسعيدة وستزيد من التآلف والقرب بين أفراد العائلة وتجعل قضاء الوقت معا هو أمر يستحق التفرغ له، بدلا من أن يتسارع كل فرد نحو قضاء الوقت مع أصدقائه والخارج أو بمفرده في غرفته. المسلسلات العائلية الكوميدية، غير المبتذلة -وااتي هي نادرة بالمناسبة. سيكون رائعا لو تشاركنا بعض من هذه الأعمال.
سعيدة أن المساهمة جعلتك تفكر في ذلك الاقتراح اللطيف، لا تتردد أبدا في تنفيذه وسارع بقضاء الوقت معهم كما خططت، أتمنى لكم رحلة ممتعة وموفقة، وعيد ميلاد سعيد بالمناسبة.
هو الألعاب تحديدا التي تحثهم على المشاركة هل تقترح لعبة معينة تفيدهم وتمتعهم في نفس الوقت؟ كتاب معين أو تبادل أطراف الحديث حول موضوع بعينه يحدد بشكل مسبق. هذه الفكرة رائعة حقا! لم أفكر يوما في فعلها مع أسرتي ولكن أعتقد أنها ستنال إعجاب الجميع كوننا بالأساس نميل للنقاش وجميعنا لدينا وجهات نظر مختلفة حول الأمور وهو ما يجعل النقاش ممتعا أوقات وأوقات أخرى لن أخفي عليك يكون محتدم جدا. ما الكتاب الذي قرأته مؤخرا ونال إعجابك ربما أبدا الفكرة
للأسف ليست كل الأسر لديها وعي بأهمية التواصل، عندما يكون الأطفال صغار يتحجج الآباء بمسؤولياتهم وانشغالهم فلا يوفرون وقت لسماعهم، وعندما يكبر الأولاد ويصبح الآباء أكثر احتياجا للحديث أو التواصل يكون الابن هو من في مشغل عنهم أو يجد نفسه من الأساس غير قادر على التواصل معهم لأنه لم يعتاد الأمر وقد كبر بدونه.
مجرد المشاركة في صنع بعض المخبوزات الدافئة معًا، أو الاجتماع على بعض البرامج الأسبوعية المفضلة لنا على يوتيوب مع كثير من اللب. أشعر أن الفكرة الأولى لن تكون محببة للآباء والأبناء الذكور، المطبخ منطقة محرم الدخول إليها بالنسبة لهم، فلا أعتقد أنهم سيفضلون المشاركة في أي نشاط يخصه، وإذا لا قدر الله قد قاموا بإفساد أي شيء دون قصد ربما يقلب التجمع لساحة عراك، بعض النساء كذلك يكون المطبخ أهم مساحة لهم في البيت، ولا يسمحون بقلب نظامه. بالنسبة للبرامج
لقد أثرت السوشل ميديا والذكاء الاصطناعي سلبا على حجم جمهور المدونات. مهما كان التأثير، مازلت كلما أبحث عن معلومة ألجأ للبحث من خلال محركات البحث، ومهما بلغ عدد المدونات فلا توجد مدونة واحدة توجد عليها كافة المعلومات التي يبحث عنها أي إنسان، أي شخص يبحث عن شيء معين يتصفح عشرات المواقع والمدونات، أي الفرصة مازالت موجودة رغم المنافسة، النجاح يحتاج لدراسة ولتعلم، ولإيجاد أفكار ومحتويات تميزك، ولأن توفر ما لم يوفره غيرك أو تعرض ما يوفره بشكل أفضل أو أبسط
التدوين أحدث فارق كبير في تحسين نفسيتي واستعادة توازني منذ أن بدأته منذ سنوات وإلى الآن التمس تأثيره الرائع على التخلص من الأفكار السلبية وتجاوز المشاعر المرهقة والمواقف العالقة، فور أن أبدأ في التفكير وأبالغ فيه، أبدا في تسجيل أفكاري ومشاعري، هذه الطريقة تجعلني أفكر مرة واحدة فيما يزعجني بدلا من الدخول في دوامة التفكير فيه، أي يساعدني على التخلص من التفكير الزائد، وهو ما أدين له به، فالتفكير الزائد كالصداع الذي يرفض أن يترك الشخص مهما أخذ له من
تضحكني عبارة الحب من أول نظرة هههه او بالاصح هو ليس حبا و إنما إعجاب خصوصا بالجانب الفيزيولوجي بالشكل و المظهر الخارجي الذي يؤدي الى انجذاب جنسي فقط. الحب من أول نظرة ليس مقصود به عشق أو حب عميق، هو إعجاب في كل الأحوال وإذا استمرت المشاعر ورافقتها المواقف والأفعال يمكن أن يتحول إلى حب، وتمييز هذا النوع من الحب بالحب من أول نظرة جاء لأن مشاعر الإعجاب حدثت فور تلاقي الأنظار على عكس أنواع أخرى من الحب، فيوجد مثلا
انا لا ادري، ما هي الاشياء التي لا تريد من الجد ان يعلم ابنك اياها. ليست مجرد سلوكيات يتعلمها، ولكن القرارات نفسها بشأن حياة الطفل، بعض الأجداد يتدخلون في ذلك بشكل مبالغ فيه وتتعارض أفكارهم مع أفكار أولادهم، فهم إما يكونون مدللين بشكل زائد، فيوفرون للأطفال كل ما يمنعه الأهل عنهم، تجد ذلك مثلا في حالة أن يمنع الأهل عن الأطفال الأطعمة التي تضرهم، وتجد الأجداد يعطونها في الخباء للأطفال وكأن الأهل مثلا متعمدين أن يحرموا أولادهم من شيء! أو
[@13_Omar_Ibrahim] مثلما أوضح عمر الأفضل هو حديث الأجداد مع الأهل وليس مع الأطفال بشكل مباشر، يجب أن تكون الحدود واضحة لكل الأطراف، في النهاية المسؤول الأول والأخير عن الأطفال هم أهلهم، بالأخص وأن لكل جيل وعصر متغيراته، فإذا كانت بعض الأمور تحتاج للخبرة، فبعض الأمور تحتاج للمعاصرة وللمرونة، خيارات كالتعليم مثلا بالتأكيد سيتخذها بشكل أفضل الآباء أكثر من الأجداد، فالوضع على أيامهم ليس كما الآن، كذلك كثير من الاجتماعيات والرفاهيات تختلف بين الأجيال، فما كان مسموحا به في زمن ليس
حول طاقة الندم لمحفز يدفعك نحو الفعل وليس الاستسلام. ابحث في داخلك كيف يمكن أن تتطور من نفسك ومهاراتك، فكلما تعلمت شيء جديد وأتقنته، ستفتح لنفسك باب رزق جديد، وربما كان الخير فيه لك أفضل وأنسب، وتذكر أنه كلما نجحت وأثبت قدراتك ستكون مصدر جذب للفرص وليس مطارد لها، الفرص كثيرة ولكن هي تحتاج من لديه الخبرة والعلم الكافي لكي يكون جدير بها، لذا ركز على التعلم والتطوير والسعي، واترك النتائج على الله.
أقدر جدا الأمهات اللواتي على قد عال من الوعي وتعرفن جيدا أهمية التواصل والحديث مع أطفالها بعيدا عن الحوارات العابرة والأسئلة التقليدية، التواصل الجيد يبني الثقة بين الطرفين ويحافظ على قوة العلاقة بينهما، فتصبح هي ملجأ أسراره ومصدر اطمئنان لكل ما يقلقه، وستكون هي أول من يلجأ له عندما يبحث عن حل لمشكلة تؤرقه، لا سيما وأن كثير من المراهقين فور دخولهم لتلك المرحلة تبدأ عندهم الرغبة في الانعزال والابتعاد بتفاصيل حياتهم عن أسرهم، لأنهم لم يوفروا لهم من البداية
بعد أن قمت باستخراج الأرقام قالت لي: هذه الأرقام عندي وأنا أريد أرقام أخرى ليست من التي عندي. الخدعة بانت هنا، هي لم تكن محقة في طلبها هنا، فليست مسؤوليتك أن هذه الأرقام لديها، مجرد أنك استطعت الحصول عليها هذا يعني أن تفهم المطلوب وتفهم كيف تقوم به، بعد الاتفاق على المشروع وبدء التنفيذ كنت في كل الأحوال ستأتي بغيرهم، هناك فارق بين العميل الجاد الذي يريد فقط التأكد من مهاراتك وبين العميل غير الجاد الذي يريد فقط استغلالك، وهذا
ولا يمكن لوم من لا يقدم المساعدة المشكلة هي لوم الإنسان لنفسه على عدم المساعدة، إحساس الذنب هو ما يعقد المسألة ولا يجعل القرار سهلا أبدا، لأنه يشعر الإنسان بالأنانية أو القسوة لأنه اختار التخلي عن شخص في وضع حرج، برغم كل الأذى الذي سببه، ولكن إذا أتى المرض بقوة بحيث انتقم من صاحبه على كل شيء فعله، سيشعر الطرف الآخر بالذنب تجاه ما أصابه، فكيف برأيك يمكن التغلب على هذا الشعور في هذه الحالة؟
فسيكون بعد إصابته بذلك المرض ساما أكثر. وربما يتغير تماما بسبب المرض، أو ينهي المرض قواه بحيث لا يعد قادرا حتى على التصرف كشخصه القديم، في هذه الحالة سيبدو كشخص ضعيف لا حول له ولا قوة، يثير شفقة أي إنسان يراه، فإن جعله المرض يكف آذاه هل تجد أن قرار البقاء سيكون أسهل أو أهون قليلا؟
هذا يحدد على حسب رغبة صاحب المشروع وكيف سيستخدم القصة الخاصة بك، إذا كان مشروعه مثلا هو استخدام القصة لإنتاج محتوى مصور على اليوتيوب يمكنه الإشارة لاسمك كونك مؤلفة القصة، هذا إذا وافق العميل على ذلك، البعض يرغب بالشراء التملك أي أن يصبح هو صاحب كل الحقوق على القصة، ببساطة لم تعد لك.
فإن لم نتعاطف صار الاختيار سهل. لا بالعكس هو أصعب، لأن العاطفة تخبرنا بشيء والضمير والعقل يخبرنا بشيء آخر، في مشاعرنا نحن وصلنا لأقصى درجات النفور من هذا الشخص، ولكن مرضه أتى ليضعنا في مأزق حقيقي أمام إنسانيتنا، صراع داخلي ما بين هل أغلب مشاعري وابتعد حتى أكسب نفسي من جديد أم سأعد شخص أناني ومعدوم الرحمة لترك شخص مريض وعلى حافة الموت؟ إحساس الذنب يجعل القرار في كل الأحوال ليس سهلا، علينا التخلي عن شيء في داخلنا حتى نأخذ
يعني لما قد أبيع فكرة لقصتي أو قصة لي ؟ إذا أردت فيمكنك ذلك نعم، مثل أي كاتب ينشر عمله، فلماذا ينشره؟ لأنه عمله ويريد أن يفيد ويستفيد منه. أنا مثلا كاتبة محتوى، في الأغلب أعمل على كتابة المحتوى لأصحاب القنوات على حسب نوع محتواهم، وقد يرضى صاحب المحتوى أن يشير لي ولعملي في محتواه وقد ولا يرضى وهذا يمكن الإتفاق عليه من البداية حسب رغبة الطرفين، وسأسأل نفسي نفس سؤالك لماذا لا أقوم بإنشاء قناة خاصة بي مثلا؟ لأنه
من الرائع أن تكون لدينا هذه القدرة على التسامح، ولكن أعتقد أن هذا الأمر مرتبط أيضا بعاملين الأول هو استمرار الحب رغم الألم وأعتقد أن هذا ما حدث في الحالة التي أشرت لها مع أنني لم أشاهد العمل ولكن أحساسي يدفعني لذلك، وهذه الحالة مفهوم قرارها هنا لأنها لم تستطع تجاوز حبها برغم الألم الذي سببه، ولهذا هي لن تقدر على تركه في هذه الحالة لأنها تعلم أنها ستتألم أكثر لو تخلت عنه مثلما تخلى عنها، والحالة الثانية أن نستطيع