جواد اكس

مجرد شخص

http://waqi3.com

2.08 ألف نقاط السمعة
801 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
عندما يختار البعض وضع مشاكلهم للعلن فلأسباب مختلفة, هناك من يرغب في نصائح عملية هناك من يستجدي الكلام المطمئن الذي يهون به على مشاكله, وهناك من يبحث عن التعاطف وهناك من يبحث عن إثارة شفقة القراء أو العكس محاولة إثارة الإعجاب بالصمود أمام المشاكل, وهناك من يرغب فقط بأن يكون محور اهتمام الناس.. وغيرها من الأسباب, ويمكن في بعض الأحيان لمس دوافع السارد من أسلوبه في سرد مشاكله, وفي أحيانا أخرى يغيب الدافع عن القارئ لذا قد يحاول تقديم النصيحة
الطيبة لا تعني أن تقوم بما لا ترغب فيه, هذه ليست طيبة لا لغة ولا اصطلاحا هذا ضعف وهوان وخذلان, الطيبة أن تكون حسن الخلق! مقابل مفردة الطيبة هي الخبث وليس القوة: "الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ " لقد ذُكرت الطيبة في القرآن عدة مرات: "أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاء ". فإذا لم تكن طيبا فهذا يعني أنك خبيث ولا يعني أنك قوي مقدام, قد تكون خبيثا
مسرعات الأعمال هدفها هو تطوير المشاريع الناشئة, المشكلة ليس في مفهوم مسرعات الأعمال بل في القائمين وراء هذه المسرعة, بمعنى أنه لا يمكننا أن نضع حكما مطلقا على كل مسرعات الأعمال بناء على تجربة مع واحدة منها...لأنه لو أدت مسرعة الأعمال لفقدان الشركة الناشئة لرؤيتها الأصلية وهويتهم وابتكارهم فهذا يعني أن أهداف المسرعة لم تتحقق, لأن هدف المسرعة هو تطوير وتنمية الشركة وليس القضاء عليها.
نعم أربي حيوانات غير القطط والكلاب كالزواحف والطيور, وأزرع نباتات للزينة فقط وأحب البحث عن أي جديد فيها وأجرب زراعة المستوردة بعضها لا يناسبها المناخ وبعضها تتكيف معه. أحب كل الكائنات الحية بما في ذلك بعض أنواع الحشرات.
مازالت للمدونات أهمية ولا يمكن للذكاء الاصطناعي تعويضها في الوقت الحالي, لأن المدونة هي التي تقترح عليك المواضيع التي قد تقرؤها لأول مرة في حياتك أما الذكاء الاصطناعي فلا يجيب إلا على الأسئلة التي تطرحها. التدوينات مثلها مثل الفيديوهات صاحب الفيديو هو الذي يقترح عليك مشاهدة محتواه بعنوان قد يجذبك, ليس هناك حدود لمواضيع التدوينات, بعض التدوينات هي فقط خبرات حياتية أو آراء شخصية أو مجرد حكايات مختلقة, والقراء يشعرون بعلاقة إنسانية بالكاتب, ويحبون قراءة آراء هذا الشخص بالذات أو
أحيانا نمارس عادات بشكل يومي أو شبه يومي تصير جزء منا فلا نلقي لها بالا, ولا ندرك أهميتها. ربما ما يؤثر إيجابا في يومي هي بعض الحيوانات والنباتات التي أهتم بها, هي جزء من حياتي وروتيني اليومي, تخيلت الحياة بدونها وجدتها لا تستقيم معي.
لم يسبق لي في حياتي أن شعرت بهذا الشعور "الحب من أول نظرة" حتى لإنني أستغرب من قصص التقدم للخطبة والزواج بفتاة تسير بالشارع, أو جالسة بالحديقة أو أي من هذا القبيل, بل أستغرب حتى من الذين يطلبون أرقام الهواتف من فتيات مارات بالشارع بغرض التعرف الجاد, قد أشعر بالاعجاب ولكن أن يرقى لحب ورغبة ملحة في الحديث هذا أمر لم أختبره في حياتي, وكنت في مراهقتي أحسبه أمرا غير واقعي ومجرد فنتازيا فالأعمال الدرامية. وبعيدا عن ميولي الشخصية, فإن
أنت بحاجة لدراسة السوق, لا يمكن أن تبدأ مشروعا دون دراسة مفصلة للسوق الذي تود استهدافه, ستصنع الجلود يدويا أي أن الانتاج سيكون ضعيفا والتكاليف مرتفعة وبالتالي من المفترض أن يُباع المنتج بثمن باهظ مقارنة مع المنتجات المصنعة بالطرق الحديثة بالصين أو غير الصين. أمر آخر وهو هل المنتجات التي تصنعها تقليدية أم حديثة؟ بمعنى تصنع مثلا حقيبة تقليدية حسب ثرات بلدك أم تريد صنع حقيبة جلدية بتصميم غربي حديث من تلك التي يستخدمها الجميع؟ لأن الفئات المستهدفة ستختلف, السوقين
إن لم يكن لديه الوعي والمعرفة والاقتناع بخطر هذه المواد لا أدري لماذا تصر على أن الحظر معارض للوعي والمعرفة, ألا يمكن أن نقوم بهما معا؟ ستمنعه أنت ويتصفحها عند صديقه كلنا كنا أطفالا وكلنا كنا مراهقين! وكنا نتصفح ونجرب مع أصدقائنا العجائب والغرائب بعيدا عن أعين الآباء والبعض يدخن السجائر والبعض يدخن الحشيش ويجرب المخدرات المنتشر باعتها عند أبواب المدارس, والبعض يتصفح المواقع الاباحية والبعض يُقبّل صديقته في الزوايا الخفية والبعض يُقبّل صديقه... هذا أمر مفروغ منه كلنا عشناه
سن الرشد القانوني غير موحد ويختلف من بلد لآخر, وهناك دول فصلت الأنشطة التي يسمح بمزاولتها الإنسان بأعمار مختلفة, مثلا بالولايات المتحدة بعض الولايات السن القانوني للزواج هو 18 سنة ولسياقة السيارة هو 16 سنة ولتناول الكحول هو 21 سنة. أما لماذا رقم 18 دائما, فلأنه سن اكتمال نمو أجساد أغلب البشر, مثلا تستمر عظام الذكر بالنمو طولا إلى غاية ما بين 15 و18 سنة, وهذا معروف حتى قبل آلاف السنين, ستجده السن المعتمد في العديد من الثقافات القديمة, بل
هذا الجيل لديه حالة من التمرد غريبة هذه هي الجملة التي يكررها كل جيل عن الجيل الجديد, سمعناها مرارا وتكرارا من الأكبر منا سنا لما كنا أطفالا, الطفل متمرد بطبعه في كل زمان ومكان. الحظر لا يتعارض مع بناء الوعي للطفل, بالتأكيد التحكم في المنع صعب جدا ولكن لابد من الاهتمام بمنع الأذى عن الأطفال قدر المستطاع, وليس ترك الحبل على الغارب بحجة بناء الوعي, التربية المتكاملة هي الاهتمام بكل الجوانب, ولا يمكن الاعتماد على وعي الطفل فقط لحفظ سلوكه
نحن نتحدث عن الخلود أي البقاء على قيد الحياة إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها, منطقيا ورياضيا كوكب الأرض ليس مساحة بلا حدود, إذا استمر البشر في التكاثر لآلاف السنين دون تسجيل وفيات فرياضيا لن تجد لنفسك موطئ قدم في فترة ما من الزمن يمكننا حسابها بالآلة الحاسبة: مساحة الأرض 510 مليون كيلومتر مربع, تعداد السكان حاليا 8 مليارات شخص, عدد الولادات حوالي مليون ونصف مولود كل يوم, ولا أحد يموت. احسب متى يستعمر البشر سطح الأرض بحيث لن
صديقي هذا ليس وصفا بل حقيقة, هو مصطلح موجود فعلا عرفته المنظمات الدولية, الاستعباد الحديث أو modern slavery وهناك ملايين المستعبدين حول العالم, لهذا تم استحداث جريمة جديدة في القوانين "الاتجار بالبشر", لو كانت هذه السيدة المعلمة ببلدي مثلا يمكنها رفع دعوى قضائية بالاتجار بالبشر ضد مديرتها, لأنها تستغلها في أعمال سخرة شخصية دون مقابل مستغلة سلطتها عليها, لا أعلم من أي بلد هي يمكنها البحث عما إذا كانت جريمة الاتجار بالبشر موجودة في قوانين بلدها ومتابعة مديرتها قضائيا في
منع الانترنت على مراهق بعمر 14 سنة مثل منع الكهرباء عنه بحجة أن التلفاز يحتوي على مقاطع لا تناسب سنه, الانترنت اليوم صار من ضروريات الحياة والكل يعمل عن طريقه, حتى الدراسة صارت عن بعد في بعض جوانبها, لذا الحظر الشامل للانترنت سيجعل المراهق متأخرا عن الركب بشكل لا يمكنه تداركه في مراحل حياته اللاحقة. ولكن الصواب هو حظر المواقع والتطبيقات التي لا تناسب من هم أقل من 18 سنة, فجل التطبيقات ومواقع التواصل تحدد سنا مناسبا لاستخدامها, وهناك العديد
يمكن للتطور العلمي بشكل عام سواء ذكاء اصطناعي أو غيره أن يطيل عمر الإنسان, أمد الحياة اليوم ليس هو نفسه قبل مائة عام وليس هو نفسه قبل ألف عام, بالماضي كان الستيني يعتبر شيخا هرما ولا أحد يستغرب من خبر وفاته, اليوم الستيني مازال يستطيع الاستمرار في العطاء بفضل تحسن الطب والتغذية لإدارة العديد من مشاكل وأمراض الشيخوخة. أما في ما يخص الخلود الأبدي فلا أراه ممكنا من الناحية العملية, قد يصل العلم لكبح الخلايا من أن تشيخ ولكن هذا
واضح من كلامك أنك غير راضية بالمرة على تصرفات مديرتك التي تحاول استغلالك, لا يمكن الحكم عليها ولكن على الأرجح هي لن تدفع لك مقابل تدريس ابنها فهذا ما يفعله العديد من أصحاب المسؤوليات, فكثير من المدراء بالمؤسسات الحكومية وغير الحكومية يقومون باستغلال سيدات التنظيف ورجال الحراسة والحديقة لأعمال السخرة بمنازلهم دون مقابل, وهذا ما تفعله مديرتك معك حاليا على ما يبدو. اسمحي لي يا صوفي الرسامة على كلامي ولكن لقد قبلت على نفسك الاستعباد من طرف مديرتك, تعملين أعمال
بسبب تدني قدراته العقلية فهو غير قادر على إدراك حقيقة أنه لا يمكن للشعب قاطبة العمل بالقطاع الخدماتي بالانترنت, إذا لجأ عشرات الملايين من الشباب بمصر -حسب مثاله- للعمل عن بعد فستشتد المنافسة وسيصير هذا المؤثر أول المفلسين لأن القطاع لن يستوعب هذا الكم الهائل من العاملين عن بعد. أين الصناعة؟ أين المنتجات؟ هل يقوم اقتصاد الدول على جزء من قطاع الخدمات فقط؟ العمل عن بعد هو لمساعدة الشركات المنتجة على خدماتها, وليس هدفا بحد ذاته. وبالتالي سيقول لك ما
تماما! المشكلة أن هذه النوعية من المؤثرين لا يصلح أن نطلق عليهم لقب رواد أعمال ناجحين, فأغلبيتهم لا يخلقون منتجات بل يمارسون التسويق الالكتروني, ويحاولون إقناعك أن الطريق نحو النجاح والغنى هو التسويق الالكتروني, أي تشتري منتجات من مكان ما وتسوقها بالانترنت, وأن الكل يمكنه سلك هذا الطريق, وهم يغفلون بغبائهم حقيقة أنه لا يمكن للشعب قاطبة ممارسة خدمة التسويق, اقتصاد الدولة لا يقوم بخدمة واحدة, إذا لجأ كل الشباب لمجال الخدمات فكيف سيقوم الاقتصاد أصلا؟ سينهار قطاع الخدمات لأن
لا حاجة للمريض لمرافق عند الطبيب النفسي, لأن الطبيب النفسي مثله مثل طبيب الجهاز الهضمي أو الباطني لا يطرح الأسئلة بعشوائية بل يطرح الأسئلة المحددة بدقة بحثا عن الأعراض الخاصة بالمرض, وصديقك سيجيب على أسئلة الطبيب سواء كان دارسا لعلم النفس أو غير دارس, الطبيب لا يجلس يدردش مع المريض دردشة مفتوحة. بمعنى أن الطبيب سيسأله كم ساعة تنام باليوم؟ هل تستيقظ تلقائيا أبكر من المتعارف عليه أو تنام لساعات متقدمة من النهار؟ هل تعاني من تشوش الذهن والتركيز؟ هل
لنقيم كلام هذا الأخ بكل واقعية ومنطقية فلنجري إحصاء ونجرد الرجال الثلاثينيين بهذا البلد الذي ينتمي إليه (مصر) الحاصلين على مؤهلات جامعية ولديهم انترنت ثم لننظر إلى رواتبهم, إذا كان متوسط الرواتب لهؤلاء الرجال هو المبلغ الذي حدده في 10400 دولار سنويا, فإن معه كل الحق, وبالتالي من يحصل على رواتب أقل من هذا المتوسط الشائع بالبلد إما يعاني من ضعف القدرات العقلية أو يجهل العديد من المعلومات أو يعاني مشاكل بشخصيته, أو نحو ذلك يعيقه على أن يكون ضمن
إن أردت فهما شاملا للمصطلحات أنت بحاجة لكتب الأساتذة بالجامعات الخاصة بطلبة العلوم السياسية أو طلبة علم الاجتماع أو ماشابههما من تخصصات, يمكنك أن تقصد أحد الطلاب أو مجموعاتهم بالفيسبوك وتطلب كتبهم التي تشرح المصطلحات. ويوجد كتاب متوفر على الانترنت بعنوان مدخل إلى الايديلوجيات السياسية, قد تجد فيه إفادة: https://books4arabs.com/B8/books4arab.com_SP0077.pdf
وهل عدم إظهار الرجال للعواطف السلبية سببه الموجة النسوية بعصرنا هذا؟ هل كان جد جدك يبكي بكل أريحية ويجاهر باكتئابه وحزنه أيام كانت النساء منتقبات ولا يخرجن من المنزل إلا للضرورة القسوى؟ تدعو أن لا يكون هناك فوارق في التعبير عن المشاعر بين الرجال والنساء! هذا ما تدعوا إليه الحركات النسوية, فهي تتبنى مفهوم toxic masculinity بقوة, كما أن الحركات النسوية الغربية المتطرفة تسعى لإلغاء الفواصل بين الرجال والنساء تماما وذلك عن طريق "تخنيث الرجال" و"استرجال النساء" ولا تفهم من
جوابا على سؤالك باختصار نعم ممكن من الناحية العلمية أن يعيش الإنسان لعقود إلى أن يتوفى لأسباب الشيخوخة الطبيعية بعد إصابته بسرطان في مراحله الجد متقدمة. مسألة الخمس سنوات هي مسألة إحصائية فقط ولا تتعلق بكل حالة على حدة, بمعنى أنه في الإحصاءات نجد أن المصابين بنوع محدد من السرطان في مرحلة ما من مراحله ومع تلقيهم العلاج يعيش منهم 60% أزيد من خمس سنوات, وهذا يعني أن 40% توفوا,وبالتالي لا يمكن للعلم أو لأي شخص منا أن يتنبأ هل
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أنت تكتب فيه الآن! موقع حسوب يبيع مشاريع رقمية جاهزة, انزل لذيل هذه الصفحة ستجد (بيكاليكا متجر القوالب والمنتجات الرقمية). https://picalica.com/
صاحب الفكرة المبتكرة إذا أراد أن يحولها لفكرة مشروع عليه أن يلجأ لمكتب دراسة المشاريع لدراسة جدواها! حتى لو افترضنا أراد نسخ تجربة ما جاهزة فعليه أن يتأكد من أن لها سوقا في بلده ويمر بنفس المراحل التي سيمر بها لو كانت التجربة جديدة, فليس لأن فكرة ما ناجحة في أمريكا يعني أنها ستنجح عندي أو عندك.