حسين عرابي

"الأشخاص الذين على قمة الجبل لم ينزلوا من السماء." أنا حسين مصطفى، ناشط مجتمعي وزميل محتمل لزمالة إكوين جرين العالمية. خبرتي تتنوع بين ريادة الأعمال والإعلام، مع التركيز على تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة.

205 نقاط السمعة
4.88 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لماذا؟ وهل هناك تخصص محدد؟
ربما أفعل ذلك لو لم يكن عندي وقت كافٍ لأنني أتعلم الصينية لأتواصل مع رجال الأعمال هناك فلو قام الذكاء الاصطناعي بهذه المهمة فسوف أتخلى عن التعلم المحترف لكن يمكنني التعلم حتى المرحلة التي أكون قادرا فيها على اكتشاف أخطاء الذكاء الاصطناعي إذا استخدمته في اجتماع مثلا.
هل تم توظيفها لأنها مؤهلة عمليًا أو أكاديميًا؟ أم كان الدافع الشفقة؟ لا بالطبع لا توجد عواطف في العمل خصوصا في البيئات الصحية لكن أقصد أنها كانت من الأشخاص عديمي الخبرة لكن بالطبع مؤهلاتها الأكاديمية والمعرفية كانت مناسبة.
المدير مثل ضابط الجيش لا يصدر إلا الأوامر والتعليمات وهناك تفاوت بين المدراء فمنهم مدير محترف ومنهم مدير يستحق الضرب بالرصاص وهذا النوع بالذات لا يكون مديرا فقط بل صاحب شركة وعلى الأغلب هذه الشركة لا تبقى كثيرا في السوق وتنهار بسرعة.
أنا كنت مخطئ من البداية وأعرف ذلك جيدا وتعلمت منه. لكنني لا أريد إغلاق المشروع حتى لا تتعود هي على ذلك وتضر مستقلين آخرين بأن تتبع نفس السيناريو معهم.
لا لا يا مصطفى هؤلاء قلة مندسة أسأل الله أن يخلصنا منهم ومن أمثالهم من المستقلين الذين يوهمون العملاء قليلي الخبرة وكثيري الجشع بميزانيات في الأرض وهم في الأساس يقدمون لهم مشاريع جودتها كنكش الطير.
طلب الإسعاف أو عمل الإسعافات الأولية نفسه ليس سلبية وإنما الوقوف مكتوف اليد هي السلبية نفسها.
كلامك صحيح لكن للأسف هذا هو النظام المُتبع مع غير المحترفين. أما سمعت عن الدراسة التي جربت تقليل ساعات العمل إلى 4 ساعات يوميا فقط ونجحت في شركات كثيرة حول العالم؟ أنا شخصيا جربت هذه النظرية مع فريقي ونجحت بامتياز إذ أنها وفرت من الوقت المهدر في العمل لأن الموظف لا يعمل كل تلك الساعات المرهقة وأيضا لا يعمل من أجل الحضور والانصراف وإنما من أجل إتمام المهام.
هذا الموضوع كبير جدا وللأسف لا يمكن استيعابه بالكتابة. أيضا أنا ليس معي مصادر خاصة بهذا التطبيق لأني كانت تربطني لقاءات عابرة مع أصحاب تلك الشركة في مسابقات الاستثمار والتسريع.
متاجر أمازون نفسها في الولايات المتحدة بها هذه التقنية بشيء ما. أيضا بالطبع يتم تأمين أنظمة هذه المتاجر بحماية ألكترونية من نوع خاص كما هو الحال في بوابات الدفع العالمية مثل ستريب.
لو هذا بحث أكاديمي فأنا مهتم بقراءته بالتأكيد.
النصيحة الوحيدة في هذا السياق: يمكنك عمل بحث سوق شامل يتضمن الطرق ال4 للبحث بما يتلاءم مع جمهورك المستهدف وبعدها وضع استراتيجية تسعير مناسبة وعادلة؛ يمكنك مثلا وضع نظام لتسعير قطع الغيار من ناحية والفنيين أنفسهم من ناحية أخرى وبذلك تحقق المعادلة.
وكيف إذا كان كبير السن لا يوجد معيل له ويعيش بمفرده وهذا موجود كثيراً في حياة المدن. إذا وفّقت بين الثقة في البراند وإمكانية الوصول فسوف تنجح. لأن هذه عيوب كل من نفذوا نفس الفكرة مسبقا وفشلوا.
أنا شخصيا لا أستخدمها لأنني لا أحتاجها، فالساعة الذكية لا أستخدمها لأنني قليلا ما أتفقد الهاتف أصلا بحكم عملي. أما السماعات اللا سلكية فلأنها بدون أسلاك فهي تأخّر الصوت ويمكن اختلاط الترددات من خلالها وأنا أحيانا أقوم بعمل مشاريع هندسة صوت فلذلك لا يمكنني استخدامها بسبب عيوبها.
كلام سليم لكن لا يجب أن نغفل عن كون القيادة الذاتية هي الشيء افتراضي مع كل البشر وأن العكس هو موطن الخلل أي أن الشخص عديم الشخصية هو الذي يقبل بالتحكمات الخارجية في حياته. كما أن الإحصائية الافتراضية المطروحة هي دليل على أن بداية المساهمة عن القيادة المجردة وليس التحكم بالمشاعر والتوجهات والقرارات الشخصية وإلا فإن 98% من البشر ليس لهم توجه ذاتي حسب هذا الرقم. اثْنَانِ بِالْمِائَةِ(2%) فَقَطْ مِنْ الْأَشْخَاصِ يَعْمَلُونَ تَمَامًا بِلَا إشْرَافِ
لقد أعدت قراءة التعليق لكنني أسأل عن تفضيلك الشخصي وليس كل المجالات التي ذكرتها بالأعلى.
لو أن النقاش غير أكاديمي، ففي الأغلب لا حاجة لإحصاءات وأرقام أختلف معكِ لأن الإحصائيات لا يتم اللجوء إليها في الأكاديميا وإنما هي أداة لتعزيز المصداقية في كل الأحوال.
كلامك صحيح جدا يا إيريني فنحن لا نغوص في الذكريات إلا في أوقات النكد 😂😂😂😂 لمست هذا حتى في تجربتي إذ أنني في البداية كنت منبهرا بالثقافة الغربية وبعادات الشعب والتطور التكنولوجي لكن مع أول رحلة سافرها أصدقائي ولم أذهب معهم تذكرت أيامي الخوالي بمصر ورحلاتي مع أهلي وأصدقائي وأخذت أصبر نفسي وأشتاق إلى تلك الرحلات بمصر ولما عدت اعتكفت في البيت لمدة شهرين بسبب اختلاف التوقيت واختلاف ساعات النوم.
لا أدري لماذا يشتكي الجميع من صعوبة فهمها🤔 ربما لأنكم تتكلمون بسرعة أو هكذا يتراءى لي وأيضا لأنكم تخلطون عادة المغربية والتونسية وحتى الجزائرية بالفرنسية.
كنت لأقول حذف الإعلانات بالطبع يا شهاب الإعلانات مزعجة فعلا لكن يمكنك شراء باقة يوتيوب بلس وتشاهد محتوى بدون إعلانات. الإعلانات تظهر فقط لمن يشاهد دون أن يدفع مثلها مثل منصة شاهد مثلا في الوطن العربي.
أول قرار سأتخذه هو حذف كل القنوات الغير هادفة التي تضيع وقت الأطفال والفتيات مثل حمدي ووفاء أحمد حسن وزينب أمل وحليم أنس وأصالى وأي اسم قناة يتكون من اسمين ذكر وأنثى 😂😂😂😂😂 لأن محتواهم ينهي على اشتراكات الإنترنت لدى الأسر. وأيضا حتى لا أنسى كل قنوات الملخصات للأفلام والمسلسلات وخصوصا هذا الولد الذي صوته يسبب لي انهيار عصبي ويقوم بعمل ملخصات هندية. باختصار: سأحجب اليوتوب عن الوطن العربي نهائيا لأننا استخدمنا مواقع التواصل بشكل خطأ جدا جدا 😂😂😂😂😂😂
سوف نفتقدك كثيرا يا إسلام 😂😂😂😂😂😂😂😂😂 الشذوذ وكل الأعراض المَرَضية في تلك العقول المريضة التي تصحبه مدعومة بشدة في الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وكندا وغيرها من الدول التي تدعم سياستها كل ما هو ضد الفطرة بحجة حماية الحريات والأقليات 😂😂😂😂😂😂😂😂 وبالطبع يصحب هذا الدعم تمويلات واستثمارات بالتريليونات، وكل من يعارض أو يُشتبه فيه أنه يُعارض سوف يذهب في رحلة ذهاب بِلا عودة إلى الفضاء.
ذكرتينا يا منة بسلطان العاشقين: وسألتُ شيخ الحي وهو يُحدّث ما قولكم في من يحب وينكث فأتى بقرب ثم أهمس قائلاً مهلاً قليلا بالحديث تريّثوا من ذا سيفتي بالقلوب وسرّها أمّن سيبدؤ بالكلام ويعبث أمسك فؤادك فالقلوب مدائنٌ ما كل من سكن الفؤاد سيمكث يا من كتمت الحب مهلك دلّني إن مات قلبك بالحنين سيُبعث؟
الذكاء الاصطناعي هو فجر لكل شخص ماهر ونشيط يحب تطوير إمكاناته وتسريع عمله والاستفادة بتوظيف كل ما هو جديد. لكن سيكون خريفا على حد وصفك لكل شخص لا يحب إتعاب نفسه في إعمال تلك البصلة التي فوق كتفيه، مثله مثل العمل الحر الذي خلق فرصا للمبدعين الطموحين ومع ذلك من الناحية الأخرى هناك الآلاف من الكسالى تنابلة السلطان فوق المقاهي ينتظرون الفرصة حتى يعملوا مدراء لشركات عالمية وهم بدون خبرة وربما يخططون لإدارتها من على المقهى.
ما هو أفضل مجال من وجهة نظرك ولماذا؟