Huda Alhalabe

129 نقاط السمعة
15.9 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
دور التحرير مهم جداً ولكن أحيانا يكون التحرير هو عدو النص.. أحاول قدر المستطاع توضيح سلبية بعض الأمور في التحرير، فمثلاً الأساليب المنمقة والكلمات والعناوين الجادة والجافة تتماشى مع المواضيع الأكادمية العلمية أكثر من المواضيع الفلسفية والأدبية، والعكس صحيح. التحرير سيف ذو حدين إما يضيف البريق لجوهر المحتوى وإما يفقده قيمته بالكامل.
فضعف التواصل وإنغلاق الإدارة يخلق جوًا من عدم الثقة والاستياء فقد تجد الإدارة نفسها في مجابهة كم هائل من الاستقالات دون سابق إنذار ما يساهم في ارتفاع معدلات دوران الموظفين، هذا الحال فعلا يتكرر ولايمكن وضع حل شامل له، فكل شركة تتفنن بطريقة انغلاقها وتعقيد منهجها، وأصبح من الصعب أن نستشف مايرضي الإداريين في خضم الكم الهائل من الفلسفات التي تطلب منا رغم عدم توفر بيئة لتنفيذها.. ثم لانجد إلا اللوم. أذكر أنني قمت بتجهيز ملف طلب مني وحرصت على
ما زلت ولسوف أظل حتى آخر العمر أقرأ وأبدع، أصنع أدبًا وفنًا يعكس روحي في حروف تتشابه أصداؤها مع أرواح البشر جميعًا. هذه الحالة من التحفيز والأصرار على أن القلم لايجف والفكر لايمل من انتاج الكلمات باستطاعتها بناء جسور بين أطراف الحياة المتفككة وإعطاء اللون لكل مشهد رمادي والمفتاح لكل باب مغلق وجعل آلاف الأسباب الممكنة لكل شيء مستحيل. يمر الكاتب والقارئ بأطوار فتور وجمود ثم تعود له هذه الحالة الشرهة للقراءة والكتابة فأنصحك باستغلالها وكتابة المزيد من النصوص.
منذ قليل كنت أقرأ عن علاقة زيادة الوزن بآلام الركبة تخيلي بسمة مقابل كل نصف كيلو وزن زائد، سيزداد الحِمل على سطح مفصل الركبة ٣_٦ مرات أثناء المشي أضيفي إلى ذلك أننا بالغالب لانجلس بشكل صحيح أثناء العمل أمام الأجهزة، الأمر مرعب حقاً على المدى البعيد..
الله يكتبلك زيارتها باقرب وقت ميادة ويجعلك من المقبولين. اي فخورة اكيد..
جميلة المساهمة كجميع المساهمات التي تضيفينها. لنقل أنني القارئة المزاجية، فحالتي النفسية ترغمني أحياناً على اختيار كتاب وتأجيل آخر، الكتب تعطينا التعاطف والعزاء والحب والنصيحة دون مقابل.. وتعطينا السعادة حتى وإن كان النص تعيساً.
صباح النور ياسمينا.. مستوى القوة اللي جوة كل واحد فينا حقيقي بتساهم في رسم جزء كبير من اللي ممكن نكون عليه بمشيئة الخالق طبعا. مقال رائع..
أعيش في مكة المكرمة، وأحب زيارة الأماكن المقدسة مع الأهل لقضاء مناسك العمرة مثلا او الصلاة أو بمفردي عندما أعود من العمل وأجد في نفسي ضيقاً، ولكنها ليست أماكن شعبية للتسلية وإنما هي أماكن عبادة لذلك أختار البحر و أفضل أن أضم صوتي مع صوت وفاء وميادة ومنار، البحر في الصيف والبحر في الشتاء والبحر في اللوحات والأغنيات رغم أنني لم أقم بتجربة المراكب والسفن والسباحة إلى الآن ولم أفكر بالأمر، وإنما تقتصر علاقتي به على المشاهدة وجمع الأصداف واللعب
إياك والفصحى مع العوام" لذلك إذا غابت الموضوعية وطغي الجهل من إحدى او كلا الطرفين يصبح النقد معركة الرابح فيها خاسر. أكثر من رائع.
النقد ربما نراه في بادئ الأمر كعثرة في طريقنا لكنه في الحقيقة يجعلنا نعي ما الحياة، فنفهم المواقف ونرى الأمور بطريقة مختلفة نستقي منها الدروس والعبر. لكن النقد العبثي جعلنا مرهقين من التساؤلات والتخمين وكل مايجعل الإنسان في حيرة، من الصمت من التحدث وكل شيء بلا جدوى، لذلك أصبحنا نواجه كل نقد بحساسية وردود حادة
اعمل ككاتبة محتوى ولم أقم بتجربة كتابة السكريبت ولكن الحوار هنا جعلني أشعر بفضول، لذلك سوف أقوم بدراسة الأمر وإجراء تجربة في أقرب فرصة. شكرا أميمة على المساهمة
فيلم مؤثر فعلاً، كان الله في عونهم على مثل هذه المواقف وغيرها فالتحديات التي تقف في طريقهم لاتحصى ولايستطيع أحد منا تحملها.. غياب دور الأب سوف يظهر في شخصية الأبناء مهما تم التعويض وتحري الاساليب والاستراتيجيات البديلة، فإن كان هذا الغياب بسبب الحروب وغيرها من أمر جلل لايمكن تجاوزه، فسوف يكون تحدياً كبيراً.. استغرب أن هناك بعض الآباء يتنحون عن دورهم بدون ظرف وإنما اختيار شخصي بكل أنانية.. فرغم أنه يعيش معهم في منزل واحد إلا أن جميع تعاملاتهم تكون
قصة جميلة أول مرة أقرأها. نعم الإحباط موجود ولا أستطيع تجاوزه، والأسوء من هذا أنه يأتي من جهات التزمت معها بكل حذافير اللطف واتقاء الشر ومع ذلك لم انجو..
اعجبني هذا التفسير
مبدأيًا نحن أمام عدم وضوح في تعريف الشر والخير لنبني عليها وجهة النظر. أتطلع لسؤالك كيف تعرفينهما من وجهة نظرك. من وجهة نظري ربما عدم القدرة على التعاطف مع الغير. إنها الخاصية الوحيدة التي تربط جميع الأشرار. عجز تام وحقيقي في الشعور والإحساس بالأخر. ولكن شر الذات أمر مختلف : يشمل الحمق والضلال والإثم وشح النفس. هذه هي أقوى الشرور التي تحتل أجسادنا، وهي موجودة في كل بشري شئنا أم أبينا لاوجود لإنسان لايحمل هذه الشرور بشكلها الأولي، ثم يعيش
سأقول لها : انتي تقومين بصناعة الاغلال التي سترتدينها في المستقبل..
ريتشارد جير اتقن دور الثري واتقن دور الفقير في فيلم Shall We Dance يكون فيه شديد الفقر ويضطر للعمل راقص دون علم زوجته.. رائع جداً ويحمل بعض الفلسفات الجدلية أيضاً
عندما يعجزنا شيء نعيبه.. نحن كائنات تبريرية، يمكننا أن نبرر كل شيء لأنفسنا، بل ونسبغ عليه الحكمة والذكاء والترفع وغيرها، ولذا حين نرى عجزنا عن القيام بمهمة ما أو الوصول لنقطة أو هدف معين، نخرج كل المبررات التي في جعبتنا حتى نواري عجزنا.
كيف يمكن تناول مثل هذه المواضيع في مقاطع ريلز مختصرة، فكرت في التقسيم للمحتويات، أسيكون مفيدا؟ هل تعملين في انستغرام و يوتيوب؟ا الطرح الكبير والذي يكون شامل ومستوفي لجميع جوانب الموضوع أفضل على يوتيوب حيث أجد نصف ساعة كفيلة بطرح فكرة مشبعة.. ولكن الريلزات تحتاج اختصار وثم اعادة اختصار قدر المستطاع وأجدها رائعة للمحتوى الاعلاني، كمجرد طرح أو حكمة أو نص تجربة دون تطبيق أو وصف منتج سريعاً دون الولوج في التفاصيل والتاريخ والخصائص. مجال كبير كل يوم تظهر فيه
نعم يشكل خطر، وفي لحظة قد يكون أشبه بخذلان بالنسبة لها، ومن المؤكد أنها ترى تخبطه وتردده الآن وتنتظر منه الحسم، إما يبحث عن حجة ليبقى أو يبحث عن حجة ليبتعد.
ربما لأنني أرى الأمر بنظرة عملية أكثر من عاطفية وثوروية، وقد شهدت ذلك أمامي، توظيف ذوي الحالات الخاصة في الشركات على اختلاف توجهاتها يحتاج تعامل خاص من قوانين وعقود وأهلية وتوفر لوازم لذلك، وربما يصل الأمر إلى تأهيل طاقم الموظفين بأكملهم لمعرفة كيفية التعامل معهم. أنت تقول بأنك طرحت هذه المساهمة بعد خبرة وتعامل طويل مع ذوي الإعاقات المختلفة، ووجدت بأن العائق في عقلية الشركات والبيئة الغير مرنة أكثر من العائق في جسده.. ذلك رأي عام يجب أن يأخذ بالحسبان
فعلاً البودكاست إدمان، في الصباح كنت أريد الاستماع لحلقة جديدة من دوباميكافين بعنوات كيف تقوي ذاكرتك وبدأها بأغنية "إن كنت ناسي افكرك" بعدها وجدت نفسي قد سمعت اربع او خمس حلقات، مما جعلني ابتعد لساعتين عن التطبيقات.
فعلا😅✌️ على غرار اغنية لفيروز تقول فيها "هديتك مزهرية وماكنت تدرايها ولاتعتني فيها" اظن ان المشكلة لم تكن في قلة تقديره وإنما في نوع الهدية. "مزهرية"
كل شخص عظيم يحتاج إلى إعداد، وكل تغيير لابد له من ثمن.. كانوا يقولون إن رمت قمة لابد أن تعبر الصخور وإن رمت نصراً لا بد أن ترفع راية الصدق. الأمر يتطلب شخص تم "إعداده" سواء موظف أو مسؤول.. يجب أن يعي الموظف بأن بيئة العمل ليست ساحة بطولات، وأن الرأي والنقد الفعال يجب أن يشمل الصدق والأهلية والأسلوب كثالوث مقدس، فإن قمنا بشقلبة الأمور ووضعنا أنفسنا في موقف المدير متوسط المرونة مثلاً لا أقبل أن يأتي موظف ويرشقني بالنقد
في تقديري لايعاب المرء في شيء إن هو غير قناعاته وأفكاره "للأفضل"، بسبب تراكم الخبرات ونضج الوعي أو حتى لمرور خطوب الزمان عليه، بل هو دليل دامغ على أنه إنسان حي وغير طفولي في فهمه، فمثلاً مهما زاد اطلاعه في النحو لايزال هناك كلمات لايفقه إعرابها ورغم انتهاء الموسم وتجاوزه الثلاثين والأربعين من عمره لاتزال معظم ثمار علمه وعمله لم تنضج بعد. الرجل والمرأة على حد سواء إن كان لهم مفاهيم ثابتة وحس ضيق ومغلق فهو دليل ذهن ميت وهو