أنا أتعلم جافا سكريبت مند شهرين و لازلت لا أستطيع أن أنشء مشروع بنفسي أفهم جميع مفاهيم اللغة و لكن لا أعرف كيف أربطها معا لتكوين مشروع
صعوبة تعلم جافا سكريبت
إليك بعض النصائح التي قد تساعدك على تكوين مشروعك الأول :
هاته النّصائح جدّ ثمينة وقيّمة، شخصيا أعاني من نفس المشكلة ولقد عانيت من فترات فتور خلال رحلتي في ال Frontend Devlopement، والسبب الرّئيسي في ذلك ليس صعوبة اللّغة أو غيرها من الأسباب التي نختلقها، في حين أنّ السّبب الحقيقي هو عدم الإنضباط وعدم الإستمرارية التي نعاني منها مع مجموعة هائلة من المشتّتات كالهواتف وإشعارات مواقع التّواصل التي لا تنتهي ولا تكاد تتوقّف على الإطلاق، لذلك فأثناء التعلّم من الجيّد أن لا نترك عوامل التّشتيت بجانبنا، بالأإضافة إلى إعتماد طريقة التّطبيق بعد التعلّم مباشرة على كلّ جزئية وعمل مشاريع مصغّرة على كلّ مفهوم على حدى ومنه في الأخير عمل مشروع كامل على مختلف المفاهيم التي تلقّيناها.
مشكور و لكن أنا أدرس حوالي 6 ساعات يوميا و حدفت جميع مواقع التواصل الاجتماعي مند زمن و هاتفي دائما على الصامت المشكلة كما قلت هي أننا لا نطبق على كل مفهوم نتعلمه بل نرجع حتى نبدأ في المشاريع و سوف نفهم و بعد دالك تجد نفسك واقع في while loop هههه لا تنتهي
و حدفت جميع مواقع التواصل الاجتماعي مند زمن و هاتفي دائما على الصامت
بصراحة مشكلتي الكبيرة هي مواقع التّواصل الإجتماعي، فقد كنت في رحلة بين حذف وإرجاع، وسعيد لكونك قد حذفتها فهي داء تجذّر في الكثيرين اليوم، وللأسف إدمانها يسبّب أنواعا كثيرة من الأإكتئاب على مدار السّنة فضلا عن كونها مصدرا للأخبار المغلوطة والشّائعات، ومن المستحسن التقليل منها أو تركها، والتوجّه نحو مواقع مفيدة كحسوب، والتعلّم وتطوير نفسك من مختلف جوانب الحياة، عوضا عن البقاء حبيسا تحت رحمة مواقع الإنفصال الإجتماعي.
نعم لقد كنت كأي شاب عادي هده الأيام مدمن على الإباحية و مواقع التواصل الإجتماعي و الألعاب الإلكترونية باختصار دوبامين سهل طوال اليوم حتى جاء اليوم الدي هداني الله و قررت أن أصبح أفضل شخصية ممكن أصيرها و الحمد لله الآن أقرأ كتب و أتعلم برمجة و لغات جديدة و كدا تطوير نفسي و أبحث دائما عن مجتمع من الناجحين أنتمي إليه حتى وجدت هدا الموقع المميز أسأل الله أن يهدينا جميعا
و أبحث دائما عن مجتمع من الناجحين أنتمي إليه حتى وجدت هدا الموقع المميز أسأل الله أن يهدينا جميعا
نسأل الله الثّبات على الدّين والإيمان، والهداية لجميع الشّباب، يجب إحاطة أنفسنا بأشخاص ناجحين ومحترمين يعرفون كيف يقودونك للخير ويسحبونك من براثن الشّيطان وهنا أستذكر فضل أصدقاء الخير وسوء أصدقاء السّوء وتأثيرهم السلبي والمدمّر على من يصاحبهم ويجالسهم، لذلك قالوا قل لي من أنت أقل لك من تصاحب، والمرء على دين خليله فلينظر أحدكم أيّكم يصاحب.
التعليقات