من أكثر الأشياء التي تحير بال المبرمجين العاملين لحساب أنفسهم وشركات البرمجة المحلية قضية تسعير برمجياتها الخاصة، ففيما يتجه المبرمج الحر نحو تقديم أسعار تنافسية رخيصة تتجه الشركات لتقديم أسعار أعلى، وهذا ناتج من مصروفات الشركة والتزاماتها المختلفة بينما لاتوجد نفس الالتزامات لدى المبرمج الحر. فالمبالغة بتقدير السعر قد يبعد المشترين عنه، كما ان تسعيره بسعر بسيط قد يجعل المشتري يتسائل عن جودة البرنامج من جهة ويضر بسوق البرمجيات من الجهة الأخرى، وللأسف لاتوجد طريقة قياسية معروفة يتم العمل بها
Tarek Siala
مبرمج ومحلل نظم، أعشق البرمجة بتقنيات مايكروسوفت NET وقواعد بيانات SQL، شعاري لا تقل ماذا ستقدم لغة البرمجة لي بل قل ماذا سأقدم أنا بلغة البرمجة. أعشق السهر والبرمجة ليلاً أثناء الهدوء.
46 نقاط السمعة
147 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
التاريخ لا يقبل سنة 2020
منذ عشر سنوات أو أكثر كنت أقوم ببرمجة برمجيات (Windows Form) لشركات مختلفة، وكنت احرص علي الدعم المستمر والتعرف علي أخطائي لعدم تكرارها، إلا أنني نسيت خطأ برمجي واحد تقريباً. الخطأ انه في سنة 2010 كنت اضع الحد الأقصى للتاريخ MaxDate للـ DateTimePicker الي سنة 2020 لأنها تعتبر بعيدة جداً منذ عشر سنوات، وكذلك لإرتباطي بالدعم الفني والبرمجي لهم. اليوم جئنا لهذا الحد الأقصى وكانت سنة 2020، وبدأ الزبائن القدامي الذين يعتمدون علي برمجياتي بالإتصال بي طلباً للدعم بعد توقف