انا اعطيك مثال ، و الفيس بوك لا يوجد له منافس كما قلت ، فلديه شريحة ضخمة من المستخدمين لا توجد عند أحد آخر فإذا أردت ان انشر قضية فيجب علي استغلاله لا ان اقول هذا مديره ملحد و هكذا .. لإنه لا يوجد بديل مثله حالياًً أما أبل فيوجد الكثير أقل ضرراً ،
1
أخي أعلم جيداً أن أغلب الشركات الكبرى فاسدة و لقد قرأت و شاهدت وثائقيات تتحدث عن الرأسمالية و المشارك فيها هذه الشركات و لكن نحن نجاهد بأقل ما نستطيع لمنع هذا الفساد المادي و الأخلاقي ، وراجع ردي هذا لتفهم وجهة نظري بالتحديد / >الفيسبوك لا يوجد بديل له حالياً "منافس" ، تويتر ليس بقوة سهولة نشر القضايا كما الفيسبوك >أما أبل فيوجد بدائل كثيرة "أقل فساداً" >و يجب أن نجاهد الفساد ولو بأقل شئ نملكه المقاطعة .
رددت على هذه الجزئية >لست ملماً بمعلومات كل الشركات ، و لكن حين أقوم بشراء شئ على الأقل أبحث عن تاريخ الشركة المصنعة >هذا ليس بالأمر الصعب بتاتاً و أضيف إنه "رئيس تنفيذي" و "أعلن صراحة و علناً في الصحف و المواقع " و أصبح الجميع يعرف ذلك يقيناً بل و هو مفتخر بذلك و أكرر أن ذلك يثبت إن سياسة الشركة تسمح بالإعلان إن موظفها يفعل فعل قوم لوط !
على الأقل نأخذ في إعتبارنا الأقل ضرراً و فساداً لو كان هذه الحاجة ضرورية و شذوذ تيم كوك لا يدعم قتل الفلسطينيين لم أقل ذلك ولكن هو يدعم فساد الأخلاق و أن تعلن عن إنك تفعل فعل قوم لوط علناً و تفتخر بذلك أيضاً ، و لم أنسى تخاذل الملوك ، ولكن نحن كنا و ما نزال نفعل كل ما بأيدينا ، من مقاطعة منتجات الصهاينة إلى الثورة على الظلم
اقرأ تعليقاتي السابقة ستجدني قلت >خصوصاً إنه يوجد بدائل كثيرة لمنتجاتهم .. لسنا مجبرين على استخدام منتجاتهم فقط وأنا لا أحارب الشركات العالمية و لا أخلط الأمور أنا أتكلم في فساد واضح و معلن و أظهره ، و لك أن ترجع عندما ظهرت حملة قوية لمقاطعة المنتجات الداعمة لقتل إخواننا في فلسطين و عندما لا يوجد بديل و فيه حاجة ملحة للمنتج هنا يوجد كلام آخر و تستطيع البحث عن الفتاوى في ذلك .. أتمنى وجهة نظري تكون وضحت !
هذا يدل على إن القائمين على الشركة لا يوجد لديهم أدنى مشكلة بأن يكون من يديرهم يفعل فعل قوم "لوط" فلما ندفع أموال لدعم مثل هؤلاء "خصوصاً كما قولت إنه يوجد بدائل لهم" وقوله ذلك ينشر الفجور ، فأصبح أي شخص قذر يفعل هذا الفعل يفتخر بتيم كوك ، و هناك تصريح له إنه يدعم الأشخاص للإعلان عن إنهم "لوطيين" ! إنها بجاحة و فجور !